تراء التغلي في مفاهيم الاحباب دربـن يؤدي .. للمفارق على طول

الــحب ما حـرمه ربي ولا ذمـه مدري ورى الناس والعالم يذمونه محمد السكران

وانا احسب اني في فراقه تعافيت وان عبرتي من مدخل الزاد زاحت اللي يحسب اني على البعد سجيت والا ان عيوني للرقاد استباحت ياليتني من قبل لا احبه اقفيت والا ان دروبي عن دروبه تناحت.

الزين مرتاح في حاله ماعاد يسأل عن احوالي خلاص محنا على باله اصبح معَ غيرنا سالي

والله لو تبطي عن القلب وتغيب ما دقيت لحون المحبه لغيرك.

يـا غـايـبـه مبغى ملامحـك تـنـعـاد انـا خلصت مـن الفـراق و بـكـيـتـه سافـرت عـن طيفك مـن بلاد لـ بلاد ولا وصلت لـ ديـره … الا لـقـيـتـه

لي ثلاث سنين من فرقاك قادع قهوني بالوصل ياادلـة سنيني قال وصفني وقلت الفين باادع مابدعو لو ياصفونك ياا ضنيني دايم من دون وصفي لك روادع قٍلت اشباهك وحسد لسامعيني

الدار دارّك ما أنت طرقي ولا ضيف هذّي نفوذ أرضك و هذي رياحك "

يامرحبا باللي له القلب تواق غالي وساطي في الشرايين حبه

وأنت يا اللي سيرتك تطري جْباري وش صلاحك من هيامي والصبابه؟ صرت معْك ألطف من أنسام الصفاري التغلّي والتخلّي.. ويش جابه؟ — سفر الدغيلبي

قلت : ياناعس الطرف وش ذا الجفا ماصفا الجوّ حتى معك نستريح قال : من جرّب الحب يلقىٰ الشقا مابقى غير رجلك وعنّيتها

واليوم مضنون عيني غاب له مده وارسل له البيت والتقرير ماجاني وأقول في خاطري هو صد من جده ؟ يعني جميع الغلا اللي جاه ماسده

بدايه نهاية مرحبا في أمان الله محبة وفاء وختامها مسك يالغالي وانا لا سمحت أقفيت واللي وراي أجفاه اخليه في فاله وانا اروح في فالي ما كني عرفت اسمه ولا عشت ويّاه هذا طبعي الاول وذا طبعي التالي

يلي نسيت المحبه ربك اولابك ماني بملزوم احبك وانت غشاشي اتبع نواياك واتبع ملت احبابك خلك على المذهب الي ترغبه ماشي والصوره الي على خبري بدولابك افطن لها قبل ما توقع على الكاشي

لك حق تزعل ثم لك حق نرضيك ما اقوى زعل حبيب قلبي وعيني ما دام قلبي ياريش العين مغليك اطلب ولك روحي ومافي يديني لا تنشغل مالك وزين يضاهيك ابيك انا لو كان غيرك يبيني يوم الله احسن صورتك خصني فيك فيك الجمال وصادق الود فيني شعّري يزين بوصف زينك وطاريك والخد من ممشاك فيها تزين

اخطيت في حقي وانا مثلك اخطيت ولا فادني صبري ولا فاد صبرك لا تحسب اني كارهك يوم صديت قلبي على حطة يدينك وخبرك سويت كل حاجه تجيبك ولا جيت وش باقي اسوي سوات اللّه ابرك

ما يهمّ العمر لا منّه وقف لـ عيون غالي! كيف عاد أسوق لك عمري سحاب ولا تخيْله ردّني ... لـ أيّامك الصّلفات لا زاد اِنعزالي آه «يا ذلّ السؤال» إن صار ما فـ اليد حيْلة!

مابين قلبي والعمر وأمنياته يكفيني إني ماتمنيت غيرك

" ليه تجبرني على القاف الحزين و انت تدري كل شعري بِك غزل "