مُمتنة على رحابة الكون وحُبه اللي يحيطني من مشارق الأرض لمغاربها.. مُمتنة على كل هذا الدلال واليُسر والأمان مُ م ت نّ ة لله المُوجِد وللوجود بأكمله ومُ م ت نّ ة لوجودي أنا بالذات

— الصديقة الحقيقية — اللي تحسين نفسك مسؤولة عنها وهي مسؤولة عنك (شخصية رجال البيت معها) تغارين عليها وتطمنينها وتنصحينها كنك واحد من أهلها.. اللي كل محادثاتها معك (يالخوي وينك؟ يالخوي جايك) (انتماء قبيلي/روحيّ/عُمري) اللي انتي وياها لا اجتمعتوا الكون كله مايقدر يعترض طريقكم من

—أريد أن أتذوّق المخاطر بجُرأة لأن خلفي رِفاق شُجعان—

أنا ساطي من الله بالفطرة.. ومعك ساطِي 800% — علاقة الإنسان بإنسان حقيقي يُشابهه —

﴿ ليُدخلنّهم مُدخلاً يرضَونه ﴾

لن ينتقدك ويقللّ منك من هو أفضل منك الناجح إما يشجعك أو مشغول بنجاحاتِه

1111 💫✨

الإنكار عند أزواج النفس ( #توأم_الشعلة ) هو كارثة كونية للتوأمين ومن حولهم يسبب صواعق كارميّة لا تُحتمل وآلام وتحقق مخاوف وخسائر معنوية/ماديّة بالواقع وغير مُبرّرة (لذلك البعض يعتقد أنه مُصاب بالسحر والحسد) وهذا كله بسبب إنكارك عقدك مع الله وعدم احترام قُدسية هذا الرابط فمهما

اِشهدي يالأرض أنه (الحمدلله الذي صدقنا وعده)💓

نسختك الميتة تحت التراب.. تقولك عيشي لأقصاك وهاتي الأول والتالي

2222 💫✨

The divine feminine when she realizes that her only God is God, not the society

وأن يلازمنا الفرح هطولًا وغيثًا وريًّا

التدرع الطاقي وحماية الهالة روحانيًا في هذا البعد المادي روحك/هالتك تتطلب حماية لتظل متوازنًا ومُشعًا. وهذا تمرين التدرع الطاقي، كدرع من النور يغلفك. اجلس في مكان هادئ، اغمِض عينيك، وخذ أنفاسًا عميقة، واستشعر كل زفير يحررك من التوتر. تخيل نورًا ساطعًا، كأشعة شمسٍ دافئة، تنبعث

تذكير للتوائم المنفصلة #توأم_الشعلة .. ألم الانفصال في رحلة توأم النفس يعكس فقدان جزء من الروح تمّ تبادله بين التوأمين ضمن الخطة الإلهيّة الكونية وهذا الألم يتشافى تلقائيًا بمجرد التواصل والتبادل الطاقي النورانيّ والحب اللامشروط مع التوأم (معاملة العلاقة كأي علاقة حُب طبيعيّة)

و أيِّدني بالبركةِ و الحُب حيثُما خَطوت..

والشّمسُ محضُ أشعَّةٍ تأتي لتُرافِقُ مطلعَكْ.. —واسأليها—

تطرِين الشمس .. و شروقها .. ولا تدركين شروقكِ في الأفق وفي قلوب من حولكِ.. لا تدركين كم تتفوقين على شمس الربيع في أمورٍ عِدة. لا تدركين كم يتسرب النور منكِ.. حتى من عيناكِ الفذة

تذكير.. الطّيور لا تغرّد بالإجبار!