ولكنّه حنون أكثر مما يظهر أشعر بأن في جوفه عالم آخر لم يلمسه أحد حتى آلان ..

جعل الله الشمس تُشرق داخلي من أنتَ حتى تحجُب الإشراق؟

"أنتمي لك لأنك تشبه شيئًا بداخلي لأني أشعر بأنك مني و لأنك مني أحبّك كثيرًا و لا أعرف أن أكون مع شخصٍ آخر مثلما أكون معك"

يقول محمد المقحم: ألذّ حب هو حب الشخص إللي خياراته متعّددة ، ومُحبيّنة واجد "ولا يحب الأ أنت" .

يروق لي الآن التوقف بعد سيلٍ من الانهمار، أن أنظر إليك بعين البصيرة هذه المرة، لا قلبي الذي لمّعك.

أتعجّب من قدرة الأيام على نزع الشعور الذي ظننت أنه لن يتزعزع، على تبديل مكانة أحدهم من داخلك، من شيء لا تستطيع العيش من دونه، إلى شيء تراه ولا يحرك ساكنًا فيك.

أصون العلاقة وأحوفها بضلوع صدري وأعطيك اكثر مما تعطي أشيل همك قبل تشكيه وأفرح بفرحك دبل هذا كله يكون ريش طاير في حال إنك " هوّنت شي يعنيني أو ما قدّرت مكانتك عندي "

من أسوأ المشاعر اللي تمر الإنسان، هي انقلاب الحال من المحبة إلى اللا شيء ، من الأمان إلى الخوف ، ومن القبول إلى النفور ، إنك تكون على وتيرة مشاعر مملوءة بالمودة , ثم بعد ذلك لسان حالك يقول : "ما عدت أشعر في ربوعك بالأمان"

جسور على الشده صبور على الأتعاب لكني أهاب الليالي لا توجع أحبابي.

"وترحل في عيونك حشد دمع.. وخاطرك محسوس وفي صدرك كلامٍ لو نطقته يجرح لسانك"

"لن تجدني مؤذياً أبداً، حتَّى إن خاب ظني فيك سأُغادرك بلُطف، فإنتهاء الرغبة أشد من الكُره"

ربّ المعرفه وربّ الحروق التي جنتها المعرفه أرزقني قليلاً من الـ لا أدري ، ولست توّاق لأدري.

ما يناسبني بخل المشاعر والاستغفال أنا أنسانه فياضه استحق المحبه الكامله اللي تخلي قلبي مرتاح ومايدخله " قلق او شك " لذلك لو اشوفك تنهك روحي . حياتي تتعذرك

مساء الخير نسأل الله الخلاص علشان خلاص .

"إنَّ الرُّوح لمَنْ يُداريها ترتمِي."

"إذا وقع الناس في حب أزهارك وليس جذورك فلن يعرفوا ماذا يفعلون عندما يأتي الخريف"

أدركتُ أن أثمن الأشياء لدى الأنسان أن يعيش عواطف مُستقرة، أن يعيش مُطمَئنًا لا أكثر

دائماً مايعذرب فيك ويقلل من شأنك غير الشخص الفاشل اللي قريب منك لأنك تملك اللي يفتقده وتمنى أن يكون مثلك وعجز يوصل لنجاح اللي وصلت له .. عموماً وان عذربوك الأوادم خـل صدرك وسيع ماعذرب عناقيد العنب غير اللذي ماطالها

لتنويه هذا المستخدم : " لا تابع الرايح ولا منتظر الجاي"

بالمناسبة أنا شديد الملاحظة، وكل الأشياء التي تظنّ أنني لم ألاحظها، في الواقع أنا تجاهلتها عمدًا!