🔥The 9th Round of Easy Loan, Earn $40 Reward is in progress❗️ ⏰ Promotion Period: January 15th - Feburary 15th, 2025 👉 Register now and check more details at gate.io/campaigns/358

أريدُ معك منزلًا دافئًا تسكنُ في كل ركنٍ منه أشياء تُشبهنا نملؤه بالكتب وبرائحة القهوة وبالنباتات الخضراء وفي زاويةٍ صغيرة نضع آلة جرامافون ونترك الموسيقى تملأ أرجاء المكان منزلٌ يشبهُنا، يمتلئ بالمحبة والأمان والدِفء.

فقط وجودك يمنحُ الأشياء بريقًا في عيناي يُزيل عني رُفات الحزّن ويضمدُ ندوب قلبّي يمنحني أسباب عدة تدفعني للأستمرار و للحُب والإرتياح يبقيني مُمتن طوال عمري لكلِّ الأشياء التي جعلتك جزءًا مني ومن أيامي لكلِّ الأشياء التي جعلتّ منك روحًا تُكملني.

"ماذا لو أن كل أيّامي سمْحة محيّا، تمامًا مثل وجهك؟"

وما فائدة كلمة -أنا بجانبك- بعد المعافاة، و -أنا أحبّـك- وأنت لا تتقبَّل عيوبي، و -أنا آسف- بعد أسبوع من الخصام! ما فائدة -أنا فخور بك- وأنت لم تشاركني معاناة الوصول، و -دموعك تقتلني- بعدما تركتني للحزن يتآكلني، لا ياعزيزي، لا فائدة من كلمات باردة تأتي في غير وقتها.

"شكرًا لأنك تركتني في الوقت الذي كنت فيه بحاجة إليك، شكرًا لأنك تركتني أتعلّم كيف أتحمّل الوجع وكيف أكون جيشًا أنا فيه القائد والمحارب في آن واحد، شكرًا لأنك عندما خذلتني علمتني أن الله هو الملجأ وهو الأمان، هو الذي لا يخذلنا أبدًا."

"لا ترضَ أن تعيش في الهامش، هامش الوقت، هامش الاهتمام، وخاصة هامش المشاعر، لم تُخلق لتعيش نصف حياة، ولا أن تكون في هامش أحد، الكرامة أن تختار مكانك بنفسك، أن تحيا حياة كاملة، وإن كانت متعبة، خير من نصف راحة في حياة لا تُشبهك.. فلا تقبل أن تكون ظِلًّا، وقد خُلقت نورًا."

"كنت دائمًا حريص على إبقاء مسافة أمان بيني وبين الأخرين، المرة الوحيده التي سمحت لأحدهم بالإقتراب مني ما زلت أدفع ثمنها حتى الأن بطريقه مؤذيه"

في كلِّ مرة كنت أصمت فيها بدلًا من معاتبك كانت تتسع المسافات بيننا أكثر إلى أن إنتهينا ليس بالمشاجرة ولا بالخلافات بل بصمتنا كان وداع هادئًا لكنه قاسي جدًا

"لا شيء لا شيء هُنا حتى الأيدي الحنونة سافرت والعِناق بَرد والليلُ مُمتد بالأسَى الجميع غادر. وحده قلبي ظلّ هنا وحيدًا.. دون أحد."

غيابك عنّي في لحظة مهمة جعلني أشعر بعاديّة غيابك عنّي للأبد

"بشيء ضئيل من المحبة، ببهاء لحظة معًا. عندما نعود غريبين، سيظل هناك ما يعذبك وينتبه لوجودي"

"كان صعبًا أن تكون غريبًا عليّ بعد كل هذا القُرب."

"يعبثُ بمشاعرك مرارًا وتكرارًا وهو على أتمِّ الثّقة بأنكَ عائدٌ في كُل مرّة، افجعهُ ذاتَ يوم ولا تعُد."

تعرف ؟ أن لا أحد سيحبك كما أحببتُك أنا ولا أحد سيحتويك بنفس الطريقة التي أحتويتك بِها أن لا أحد سيتفهمك كما تفهمتك وتخطيت الكثير ولا أحد سيعود بعد اعتذاراتٍ كثيرة كما عُدت بقلب يغفر لك كل شيء أنت تعرف ! أن لا أحد سيبقى معك كما بقيت أنا مخلصًة رُغمَ الجِراح و الوجع.

"قوة المرء أحيانًا مريعة، يُقاس مداها حين يترك الأشياء التي أحبّها حدّ الجنون"

وظننتُ أنك حين تُفلت فجأة كفي وتمضي سوف يغرقني أساي وظننتُ أن خطاي لن تقوى على درب بدونك كنت أنت به خطاي أأقول إني لم أخف؟ قد خفتُ والتبست رؤاي وكبوت ثم كبوت لكني نهضت فصدقت عزمي قواي والآن ها أنا ذي أسير إلى غدي جرحي معي لكن يقيني أنني قدمت أقصى ما استطعت وكل ما ملكت يداي!

هناك أشياء لا يمكن شرحها .. كالطريقة التي أحببتك بها .. كالطريقة التي فارقتني بها .. كهذا الحزن .. كالكتابة .. كالنسيان الذي لا يأتي .. كالإنتظار .

«أنا اِمرأةٌ فيّاضة لا أعرف طريق التوقف ولم أعتاد على التَمَهُّل أحببني هكذا، بإندفاعي وجنوني أو إرحل ولا تَعبث بِدياري ».

كان خذلانك كافيًا لمعرفة بأن لا شيء يدوم، لم أتعلق بأحد كما تعلقتُ بك، لَم أُحب أحد كما أحببتُك ، تركتني وحدي بعدما كُنت كُل شيء بالنسبه إلي والأقرب لقلبي، لقد كُسر القلب الذي أحبك وأخلص لك، لقد خسرتُ أكثر قلبًا احبك ولا يتمنى إلا قُربك، ستدرك يومًا أن لن يُحبك أحدًا كما فعلت.

"عزايَ يا عزيزي أن الفؤاد لم يقوى على القسوة عليك، أَلقيتُها في داخلِي كي لا يَنزف فؤادك الذي أحببتُه، ولكنِّي أسرفتُ بنزفِي."