لما أحد يسأل عن شي، ما أحب أعطيه المعلومة مقتطفة مثال "وين ألقى الملف الفلاني؟" فيه ناس بترسل الملف مباشرة، بس أنا أحب أعلمه وين يحصله بالضبط "بالموقع كذا، تحت خانة كذا" منعا لتكرار السؤال ومشاركة المصدر الصحيح للمعلومة - محد يهتم، ترا بس يبون رد واللهِ بالنسبة لي مهم

إذا صدعت وكنت مرهقة جسديا أحس بحرارة بعيوني as in ٣٧ درجة مئوية، مو حرقة رهيب، ممتاز، مفيد، رائع

If we can’t hold each other accountable, then we can’t be friends ما يعجبني التعزيز الأعمى، أبي أسمع الحقيقة المؤلمة منك مو من غيرك

فيه وحده كل ما كلمتها ترسل بنهاية كل سطر قلب أحمر، ياربيه لطيفة كأنها جدتي هل جدتي تستعمل الواتس؟ لا، لكن لو استعملته أتخيل بتكون مثلها

أحتاج لعبة بالايباد ماتوضح أني قاعدة أحرك أصبعي كثير لوين بيوديني هالأدب

علقت في نقطة تصنيف كل علاقاتي الجديدة بـ"زمالة" حتى الي تتبعها التطورات "ووه ما شاء الله عليك واعية وتضعين كل شخص بمنزلته" لا. طفش. تناقض؟ ايه

لما أتناقش مع أحد عن موضوع تذكرناه بسبب موقف معين وأبدأ بطرح أسئلة استعلامية مرات يحسب تفصيلي هذا يعود للموقف ذاته وأني اختزلت النقاش لهذه النقطة لكن بالعكس تماما، تقريبا أكثر شي بيخليني صاحيه بالليل كوني ماقدرت أفهم وجهة نظره وطريقة تفكيره بشكل شامل ولاااك ما بتستاهلني

أتنرفز يوم تتسوا فيني الحركة الي سويتها لأحد ماغلطت أساسا لكن أحس بالاعتداء من ناحية "ترا فاهم وش قاعده تسوين"، أكرمنا بجهلك مانحتاج نعرف أنك تعرف قلة أدب 🙄

مرت ثلاث ليالي متتالية محملة بالكوابيس، كثير والله

Part of the “do it for the plot” mindset is not doing shit

تساورني شكوك أن فصي الأمامي اقترب يكتمل نموه لأن مش طبيعي كمية الحياد واللامبالاة الي وصلت لها أو هذا الوضع الطبيعي وتوي أستوعب أن الاشتطاط لا يودي ولا يجيب لكن قلقي الآن يتعارض مع لا مبالاتي الجديدة؟ شكله فصيص مو فص، الله يقويه ويعينه

الحوارات بالأعمال التلفزيونية المفترض تصاغ بطريقة تشجعك تستنبط الفكرة وتتوصل لغاية المتحدث لكن البعض يطغى عليه الأسلوب المباشر جدا مما يسلبك انغماسك بعالمهم وأجواءه والي يغبن لو الميزانية عالية، كاتب السيناريو وينه؟ المخرج طيب؟ أعتقد أنا الغلطانة أتابع مسلسل مبتذل لحد ال…

الحمدلله أن الأعمال بالنيات بس مشكلتي أني أحاسب نفسي بكيفية نظر الآخرين لنيتي أو ظاهر تصرفي طيب حبيبتي هم عليهم عاتق إما يسيئون أو يحسنون الظن، انتِ انتهى دورك

ذيك المرة كنت بقهوة وفيها شبه مصلى، صليت فيه ورجعت لطاولتي بعد مدة قمت مره ثانية لدورة المياة إلا وأشوف نفس المصلى فيه رجال؟ حتى موقعه كان مكشوف على الجلسات وغير مريح، لازم تحسبين كل حركة بجسمك ما أدري راعي المحل حاطه لأي جنس لكن ياليته أحسن التنفيذ

لما تنحط بعدة مواقف تظهر امتلاكك صفات قيادية لكن باقي خواف فتطفش وتستلم الدفة أووو هذي الـperfectionism تتحدث

جتني صدمة لما عرفت تقييم mars needs moms لأن أول ما شفته دماغي البسيط كان منبهر جدا جدا جدا ١) فكرة مبتكرة ٢) يزيد من تقدير الأمهات ٣) يدعم العلاقات الـinter-racial (ههه هذي inter-species والله) ٤) ما كان طفولي مرا، صح بزر لكن عندي معايير الصدق أتوقع بأستمتع بمشاهدته مرة أخرى

من أكثر الأشياء الي تقشعرني هم الناس الي يستسهلون الدعاء على غيرهم والي يتفننون فيه بعد؟ يا ساتر

أكتب هذي التغريدة عشان أقوم من السرير، لأن استلقائي بيتحول لغيبوبة بدون لا أحس