في " تسعة وتسعيين " طقاق قلبي كذا طبعه ليا عاف عاف

من بغى قربك يسوي المستحيل ومن يشوفك خسارة اخسره

ما ابي اعترف لك بالغلا وانت غالي خلك كذا مابين ضامن وشكاك مرة تقول ان فيه غيرك فـ بالي ومرة تقول ان مابه انسان يسواك

مات حبك وسط قلب يانعات احزانه وصلّت ضلوعه على حبك صلاة الميت

الا يا مرحبا وأهلين يا وجه الرضا الفتّان و ياجعل العمر يفداه بأيامه وأسابيعه 🌷

يوم أهداك قلبه .. أهديته جرح م يبرى

طاح مني نجم كنت اراهن الكل على نوره

فمان الله ياحب وقف ماكمل المشوار عرفنا مفرق الدربين مايحتاج تكميله بقت بس المعزة بيننا ماكن شي صار وصرنا اغراب عقب الود يادنيا من انتي له

شايب في جمجمة راسي رزين مايداني ورعٍ في جوفي شقي

زعلك ماهب ذنب ندخل به النار ورضاك .. مايفتح لنا باب الجنة

بعد عدة انهزامات وخيبات وطعون واشياء مالها اول ولا تالي تبدا مرحلة البرود انسان مايهمه لا الرايح ولا الجاي متبلد احساس ومشاعر وتختلف شخصيتك من فوضوية الى منعزلة او منفردة بنفسها يقول الشاعر : بين الرجاء واليأس وقفت عايف وصديت عن بيض الليالي والايام

لك محبة ماهي لـ غيرك من الناس لو هي غيوم هزت الارض برعدها 🌷

يا بخيل الوصل شفتك بالمنام صرت احب النوم وارضى بك حلم

" مابعد غلا الوالدين الا غلاك ..🌷 "

اللي يبيك يجيك لو دونك قيود يكسر على شانك خشوم الصعايب

ما تشيب الاماني لو تخيب الظنون و ما تضيق الحياة وعند ربي سعة

ياعسى اللي جاي خير وياعسى اللي راح خيرة

سمّح الله درب من ودّه يفارق الفجوج وساع والفرصة سعيدة

حتى وانت غايب مازلت غالي لاتظن ان المسافة بتغير حبي انت ملكت القلب يابعد حالي وترا المحبة ماهيب كثر التلاقي ياما غبت عن عيني شهور وليالي ومحلك مايتغير تسوى كل غالي

سرحت بخيالي فيك وأسهبت فالتفكير وطلّعت كل اللي مخبى ورى صدري ما تمنعني حدود المسافة عن التعبير انا توّي مسولف معك .. وانت ماتدري