العدالة للمعاشيين (18) جريمة العصر.. تحالف اللصوصية وصناعة اليأس ✍. عروة الصادق Email 📧: [email protected] ● ليس للمعاشيين في بلادنا من حربٍ تُشَنُّ عليهم أخطرُ من فساد السلطة وإهمال الدولة، إلا حربًا أخرى تُدار في أروقة مظلمة، حربًا أقسى وأعمق أثرًا: استباحة مقدراتهم

تستضيف منصة سودان بعد الثورة غداً مساحة بعنوان/ قطاع النفط في زمن الحرب التحديات والمستقبل مع : -مهندس عادل علي إبراهيم وزير الطاقة والمعادن في حكومة الفترة الانتقالية -المهندس/ وليد الأسد وكيل وزارة الطاقة والتعدين الأسبق -المهندس ايمن أبو الجوخ مدير عام شركة سودابت سابقا

ببركة الفجر وهذا الشهر الحرام ومقدم الليالي العشر .. اللهم يا مستوجب الحمد ومستوعب مسائل الخلق ويا مستودع الرحمة .. هذا عبدك فاشفه وعافه من كل سقم وقه السيئات ومن تق السيئات فقد رحمته أبوي إسماعيل والوه بالدعوات وأسالوا الله له الشفاء ولجميع مرضانا ومرضى المسلمين

`الدرس الهندستاني للشعب السوداني` عروة الصادق [email protected] ● حين احتدمت نيران العداء بين الهند وباكستان، وحين كان الشحن الطائفي على أشده، وحين كانت الدماء قاب قوسين من السيلان، وقبل أسبوعين من الحرب أخبرني أحدهم أن الوضع سينفجر وبدأت هناك حملات تصعيد كبيرة قد تقود

تحولات اللحظة وتقاطعات الأزمة – هل يعيد ترامب رسم خطوط السلام والاصطفاف في الإقليم؟!! الاثنين: 12 مايو 2025 ● نحن الآن نعيش في لحظة دولية معقّدة ومشحونة بالصراعات المتداخلة، من أوكرانيا إلى غزة ومن البحر الأحمر إلى كشمير، برز الرئيس الأميركي السابق والمنتخب العائد بقوة إلى

شباب من دماء الثورة إلى أفق الغد في مايو 12, 2025 alghadalsudani.com/7049/

نعي أليم إنا لله وإنا إليه راجعون ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم بقلوب يعتصرها الحزن، مؤمنة بقضاء الله وقدره، ننعى لعموم الأهل والأحباب، رحيل أحد رموز الحكمة والإرث الاجتماعي، المرحوم الوكيل الطاهر إدريس يوسف، وكيل ناظر عموم قبيلة الفلاتة بالسودان، الذي انتقل إلى جوار

حول العقوبات الأمريكية الأخيرة على السودان ✍. عروة الصادق Email: [email protected] ● في ضوء التصريحات الصادرة عن وزارة الخارجية الأميركية بشأن فرض عقوبات على السودان بزعم استخدام أسلحة كيميائية خلال عام 2024م، أؤكد على النقاط التالية، انطلاقًا من رؤية تحليلية دقيقة،

● ختامًا: العقوبات الأميركية ثمرة مرة من ثمار المشروع الإخواني الذي اختطف السودان لعقود، وهي أيضًا نتيجة طبيعية لاستمرار منطق الحرب وانعدام الحلول السياسية الحقيقية. إن الرد الفعّال على هذه العقوبات لا يكون برفضها فحسب، بل بطرح مشروع وطني شجاع يُعيد للسودان هيبته، وللدولة

╗═══•﷽•═══╔ صفاء الجمعة | ثالث العشر … ● الحمد لله الذي اختار من الأيام مواسم، ومن المواسم لحظاتٍ خفيّة، لا يُدركها إلا من صفا قلبه أو كان من أهل الخبية، ونصلي ونسلم على من عرف الله في كل آن، سيدنا محمد ﷺ، وعلى آله وصحبه أجمعين. أما بعد: - الكل يعرف فضل يوم

بذات القدر وبتساؤل واضح هل حسن إسماعيل أحد ضحايا اغتصاب الحركة الإسلامية والتنظيم المحلول؟؟؟ وأنه مصاب بذات العقد وتلك المتلازمة التي وصم بها د. نقد؛ هذا التحليل أقرب لأن ينطبق على (طرحة) نفسه .. وقديمه قيل: "الفيك بدربو"؟؟!!!

خطاب #أمريكا في #مجلس_الأمن كان صارمًا: - 72 ساعة للرد على طلبات الإغاثة. - أسبوع لإصدار تأشيرات العاملين الإنسانيين. وإلا فالتدويل قادم بقوة. ● لمن يهمه الأمر: لا سيادة مع المجاعة، عليكم الحل بأيديكم قبل أن ينفرط العقد وتلطموا على وجوهكم وتضربوا على أدباركم #السيادة_الإنسانية

● إن لم نسارع كقوى سياسية وطنية لـ: 1. وقف الحرب، 2. وتأمين الإغاثة، 3. وفتح الطريق للعمل الإنساني، فسيفرض العالم حلوله علينا بلا استئذان. ● حينئذ نُحاسب على صمتنا مثلما يُحاسَب المتحاربون على جرائمهم.

● إعلان وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو عن أن السودان سيكون الوجهة التالية للسياسة الخارجية الأميركية بعد توقيع اتفاق السلام بين الكونغو ورواندا، يشير إلى تحوّل لافت في درجة اهتمام واشنطن بالملف السوداني. فبعد فترة من التراخي والتردد، يبدو أن الإدارة الأميركية – وربما بدافع

`كفاكم عبثًا بمصير هذا الوطن!` ✍. عروة الصادق [email protected] ● إن محاولة أحمد هارون، أحد أذرع البطش الإسلاموي، الترويج لنفسه مجددًا بعد كل ما اقترفته يداه من دماء وخراب، ليست سوى استمرار لمسرحية سياسية رخيصة، يُراد بها صرف أنظار الشعب عن من يحمي هؤلاء المجرمين ويوفر

🔴 تطوّر لافت في ملف السودان: مسعد بولس، رجل الأعمال الأميركي-اللبناني والمقرّب من دوائر القرار، المكلَّف مستشارًا لشؤون الشرق الأوسط، ويجري اتصالات مباشرة مع البرهان وحميدتي تمهيدًا لاجتماعات الرباعية، والحديث أن الأجواء إيجابية، ووقف إطلاق نار فوري بات أقرب من أي وقت مضى.

● كان بإمكانه أن يذهب لسويسرا منذ حوالي عام، ليحدث اختراقا فعليا منذ شهور مضت؛ ولكنه تمنع وتلكأ حتى اتسع الخرق على الراتق، وزادت الانتهاكات، وتزايدت أعداد الضحايا والفارين والمتضررين، وبلغ السيل الزبى، وتآكلت ثقة المجتمع الدولي في أي وعود سلام. ● يقيني أن البرهان أجبن من أن

● تخلص البرهان في أغسطس ٢٠٢٥م من: ١. جنرالات حربه مع الدعم السريع التي اندلعت في أبريل ٢٠٢٣م كما؛ ٢. تخلص من جنرالات انقلاب أكتوبر ٢٠٢١م؛ و ٣. سيتخلص من القادمين الجدد في ٢٠٢٥م؛ للتخلص من مليشياته المستولدة الجديدة بحلول حربه القادمة عام ٢٠٢٦م .. ● الرجل يمضي نحو حتفه بظلفه