بنت اختي عمرها ٥ سنوات قالت لي يلا نلعب دكتور اللعبه بدايتها انا المريضه وهي الدكتور لكن بعدين تغير مسار اللعبة تدقني بيدها في رقبتي كأن معها سكين وتقول موتي وسويت نفسي ميته بشوف النهايه بعدين تجي تسحبني من مكان لمكان وتاخذ بطانيه وتغطيني كامل يا ساتر هذي وش شافت😂
اتمنى من المعالجين النفسيين ما يتردد عن سوال المريض اولا كيفك صلاتك؟ تقرأ اذكارك؟ كيف صلتك مع الله ترقي نفسك؟
انا اشوف هذي الاسئلة في قمة الخطة العلاجية بعدها استخدم اللي تبي من الطرق المثبتة علمياً لازم اشوية نستشعر قوة وقع الايمان في نفوسنا بروتكولات الطبطبه مرات ما تنفع
صحيت اليوم الفجر بعدين قلت خل انام باقي وقت على الصلاة بعدين مدري هو حلم ولا وش بالضبط كأن في واحدة صحتني تبغاني اشبك لها اسوارتها المهم اني صحيت وأنا ما ادل الدرب 🙂
فقدان شخص عزيز يجعلنا ندرك حقاً مدى هشاشة فكرة التعلق، على الرغم من معرفتنا بأن الموت هو مصيرنا جميعاً إلا أننا لا نتعلم هذا الدرس بعمق إلا عندما نشعر بمرارة الغربة بعد رحيلهم.
اقسم بالله اني شفت نتايج الصدق والاخلاص بصفة عامة مع الناس مع الله في النيات اي كان صرت اعرف الشخص اذا فيه خير او لا بدون ما ادور ولا أسال عنه الله يكشفهم لي ولا اتعب نفسي ادور وراهم هما كذا ينكشفون بموقف بكلمة بشي لكن ما حز في خاطري ان ليه هما مجبورين يمثلون؟!