🔥The 9th Round of Easy Loan, Earn $40 Reward is in progress❗️ ⏰ Promotion Period: January 15th - Feburary 15th, 2025 👉 Register now and check more details at gate.io/campaigns/358

هاردلك للأبناء والأخوان والأصدقاء علي هذه الهزيمه القاسيه مستوي متهالك كفريق مستوي متهالك كافراد الجميع بدون استثناء. متهالك محزن ومؤلم رؤية الهلال بهذه الصوره

الهلال اليوم كان أشبه بفريق تائه… بلا روح، بلا تنظيم، وبالأخص بلا دفاع. الخط الخلفي كارثة بكل المقاييس—بطء، ارتباك، تمركز سيئ، وغياب تام للرقابة والوعي. دفاع الهلال لم يكن فقط نقطة ضعف، بل كان بابًا مفتوحًا للخصم، وكأنهم متفرجون لا لاعبين. كيف لفريق بحجم الهلال أن يظهر بهذا

اليوم طويت صفحة جميلة من حياتي العملية. كان هذا آخر يوم لي في شركة جيت أفييشن، بعد قرار الشركة بإغلاق قسم إدارة الطائرات نتيجة لعدم توفر أسطول نشِط. قرار مؤلم ولكنه مفهوم في ظل التحديات الحالية، وعلى رأسها سهولة حصول الشركات الأجنبية على التصاريح السنوية، مما قلّص فرصنا في هذا

ألف مبروك للأهلي هذا الفوز يعكس روح العزيمة والإصرار، ويثبت أن الأهلي نادٍ كبير يستحق أن يكون في القمة. دام الفخر والانتصار لكل سعودي، ودامت أفراح الراقي وجماهيره الوفية.

“في أولى محطات التقاعد، كانت وجهتي إلى المزرعة في مدينة القاعد، برفقة صديق العمر يحيى الغامدي. هناك، بدأتُ أستشعر لذة الحياة الهادئة، بعيدًا عن صخب العمل وضغوطه. كنا نقضي أوقاتنا في سقي الزرع، وقص الأعشاب بينما تولى يحيى بحبّ وإتقان مسؤولية المطبخ، فكان الطهي على يديه طقسًا

يوم جميل في حائل! الطقس في حائل كان أكثر من رائع، واستغلينا الفرصة لزيارة بعض من أشهر أسواق المدينة مثل سوق الدلال وسوق التمور وسوق البطيخ. الأجواء كانت مميزة، والبائعين ودودين، خاصة أحد الباعة من الجنسية السودانية الذي كان في قمة اللطافة وحسن الاستقبال. كما لفت انتباهنا الحراك

هو ذاك الشخص… الذي يسكن القلب رغم بُعد المسافات، لا يسأل: “أين كنت؟” بل يسأل: “كيف حالك الآن؟” يفهم أن الغياب ليس جفاء، بل هي الحياة حين تشتدّ علينا بأحمالها. وحين نلتقي، تمتلئ اللحظة دفئًا، كأن الزمن لم يُفرقنا يومًا، لا يُعاتب صمتي، ولا أعاتب انشغاله، فقلوبنا تعرف أن الودّ

الأب… لا يكثر من قول “أحبك”، لكنه يزرعها في كل تفاصيل الحياة. تراها في تعبه من أجلك، في صمته حين تتعب، وفي يديه التي تمتدّ دعمًا لا يُشترط. هو الجبل حين تميل بك الأيام، هو السند حين يبهت العالم، هو الحبّ الذي لا يُقال… بل يُعاش

لم ينل أحدٌ من الخَلقِ هذه المكانةَ الساميةَ، وهذا التشريف العظيم، كما ناله سيدُنا محمدٌ عليه الصلاة والسلام؛ إذ إنّ الله سبحانه، قبل أن يأمرَ المؤمنين بالصلاة عليه، بدأ بنفسه فصلى عليه، وتبعته الملائكة جميعاً في ذلك.. وهذا هو التشريف الذي لا يدانيه شيء. اللهم فاجعل صلاتنا على

لا تجازي المخطين بالمِثل لاأوذوك أبعد بخير وسِتر الأجواد ضافي دربٍ تجيه اليوم لا تزرعه شوك يمكن تجي له بعد يومين حافي

ألف مبروك لصديق العمر يحي ولكل عشاق الاتحاد تحقيق بطولة الدوري السعودي للمحترفين! موسم استثنائي، وجهد بطولي، وذهب مستحق. مبروك للنمور… وعقبال المزيد يا عميد!

أجمل التهاني وأصدق الدعوات نزفها للابن الغالي تركي علي الزامل بمناسبة زواجه المبارك. أسأل الله أن يبارك لك، ويبارك عليك، ويجمع بينكما في خير، وأن يديم عليكم الأفراح، ويكتب لكم حياة مليئة بالسعادة والمودة والرحمة. ألف مبروك يا تركي، والله يسعدكم ويهنّيكم ويجعل أيامكم كلها فرح

اترك الناس، فيها ما يكفيها واجتهد في صلاح النفس والسيرة دايم النيّة اللي ما تصفيها عاقبتها عليك الهمّ والحيرة كل نارٍ لها شيٍ يطفيها غير نار الحسد، والحقد، والغيرة

“الرجال كالمطاط، يحتاجون أحيانًا لمسافة يلتقطون فيها أنفاسهم… يخرجون، يغيبون قليلًا، لكنهم لا يبتعدون عن الحب. فكلما منحتيه المساحة، عاد إليك بقلبٍ أشدّ تعلقًا… فلا تلاحقيه، ولا تعاتبيه، فقط انتظريه بثقة، فالحب لا يُقاس بالقرب الجسدي، بل بالعودة الصادقة.

سيكولوجيا الرجل… حين يصمت أو ينعزل، لا يعني أنه لا يهتم، بل هو يغوص في أعماق تفكيره، يبحث عن حل لمشكلة تؤرقه. قد يبدو شارداً، أو يتشاغل بأشياء بسيطة: يتصفح الإنترنت، يتنقل بين القنوات، أو يلعب لعبة بلا هدف… لكنه في الواقع يحاول تهدئة ضجيج عقله. لا تلحي عليه بالأسئلة، ولا

تدري وش اللي ماتجي بالملايين العافية لا صرت محروم منها وتدري وش اللي حدّها حدّ سكين الحاجة اللي ما انت قاوي ثمنها

رساله وصلتني من صديق أدركتُ متأخراً أن الزواج ليس ضمانة للسعادة، بل مرآة لاختياراتنا. فالفرق بين من يزهر زواجه ومن يذبل، ليس في الحظ، بل في من يرافقك الطريق. هناك امرأة ناضجة، سويّة، تنبت من بيئة صحية، تعرف متى تصمت ومتى تتكلم، متى تحتضن ومتى تبتعد، لا تسعى للسيطرة بل للشراكة،

أخوك حتّة منك، لا تفرّط فيه ولو يوم زعل، بادر وارضيه اللي منك ومن دمك، لو باعك تشتريه وتقربه منك، وتسأل عليه لو كان أصغر، تضله وتحميه وتسنده وتعلّيه وتخاف عليه ولو كان أكبر، تكون تحت رجليه لا تعاند، لا ترفـع عليه هو عضدك وقت الضيق، يشيل همّك ولو تطلب، تعطيه من روحك أخوك ما

الرجل… هو ذاك السند الصامت، الذي يضحي بكل ما يملك ليهبه لمن يحب: لزوجته، لأبنائه، لوالدته، لأخته، لوالده، أو حتى لحفيده. هو الذي يهدر شبابه وصحته من أجل راحة زوجته، وسعادة أطفاله، يعمل بلا توقف، بلا تذمر، يواصل الليل بالنهار، ولو على حساب راحته. هو الذي يبني بأحلامه حياةً

الصلح خير” جملة تُردّد كثيرًا، لكنها أفسدت مفاهيم العدالة حين استُخدمت خطأ. ففي كثير من النزاعات، لا يُطالب الظالم بردّ الحقوق، بل يُلحّ على المظلوم بالتنازل “لوجه الله” حفاظًا على العلاقات. وهكذا تُختزل العدالة في “مخاجلة” و”معانقة”، ونساوي بين من ظلم ومن ظُلم، باسم الصلح. لكن