ما كنتُ دون هواكِ أصبح شاعرًا.

جمالكِ العذبُ، صوتُ النَّايَ يشبههُ، تذوبُ فيهِ غرامًا كلّ أفكاري.!

عندي سؤال، معقول الذكاء الاصطناعي يستطيع كتابة قصيدة عمودية، أو تفعيلة موزونة؟! إذا كان الجواب نعم والله كارثة!!

.

تغريهِ رِقّتُهَا جِدًّا، وَقَامتُهَا وَصدرها الخمرُ في أطباعهِ الثَّائِرْ... خلخالُها، كُل شيءٍ.... كان يأسرهُ لأن يسيلَ غرامًا قلبهُ الشَّاعرْ.

تلك البراءة التي تُزيّن ملامحكِ؛ حين تُزعجكِ خصلات شعركِ السَّائبة، وهيَ تتراقص أمامَ عينيكِ كستارٍ خفيفٍ؛ تُغريني جدًّا.!

يموت الشاعر قبل أن يكتب القصيدة التي يتمنى كتابتها.!

تعالي نلعب الشطرنج، ولن أحرّك أيُّ قطعةٍ تشكّلُ خطرًا عليكِ! و سأرضى أن تهزمينني بفخِّ نابليون. والفائزُ في الجولةِ.... ينام على صدرِ الآخر! والخاسرُ فيها له أحقيَّة التَّقْبيلِ في أي موضعٍ يحبُ ويشتهي! وأعدُكِ أنني لن أفوزَ أبدًا، كالعادةِ أمامكِ.!

( تعزِّيُّونَ ) إنَّا مُذْ وِلدْنَا يُرى مِنَّا صغير القومِ ثَائِرْ! وإن ولدتْ لنا امرأةٌ صبيًّا تُبشِّرنا حرائرنا بِشَاعرْ..!

سكرت فقبليني الآن.

ملفتة جدًا، كوردةٍ يُبلّلها الندى!

عندي مِنْ الشِّعر مَا عِندي مِنْ الأرَقِ كِلاهُمَا قَتَلا بيْ آخِرَ الرَّمَقِ أبْحَرتُ عَكْسَهُمَا؛ للرِيْحِ كَاسِرهَا لَكنَّ قوَّتَها - هَبَّتْ - عَلىْ وَرَقِي.!

بناءً على طلب بعض الأصدقاء، قصيدة " في يوم ميلادها" كاملة.

سَتهجركَ القَصائدُ ذاتَ يَومٍ وَيُمحى مِن خيالِكَ مَا تحبُّ! وَينقطعُ المجازُ وَأنتَ تَبقى بِغاركَ وَالأسى أهلٌ وَصَحبُ لأنَّكَ لمْ تكنْ إلا غَريبًا...تمرُّ ؛ وَدربُكَ الشُّوكيّ صَعبُ.!!!!

عَينيكِ أجملُ مَا أحبُّ وَأشتَهي.!

تَقف ، لأنّك تخافُ أن تَقولَ شَيئًا لا يشبهك أَوْ رُبَّما تخافُ أَن تقولَ شيئًا يشبهك تمامًا.!