🔥The 9th Round of Easy Loan, Earn $40 Reward is in progress❗️ ⏰ Promotion Period: January 15th - Feburary 15th, 2025 👉 Register now and check more details at gate.io/campaigns/358

«النجاح هو خلطة فيها قليل من الحظ،وقليل من الأفكار، وكثير من الإصرار» - عبدالله المديفر عبدالله المديفر #نحو_الرؤية

لدي وجهة نظر أن الرجولة ليست مكتسبة و لاتصنع بكثرة الوصايا، بل طبع يولد مع المرء، ويظهر على حقيقته في مواطن الشدة لا في لحظات الرخاء حتى من يُظن به الخذلان والخيبان، إن كانت جيناته أصيلة، قد يفاجئك بثباته في موطن الرجولة قول الله تعالى: ﴿فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا﴾

مقطع تاريخي: فرحة الأسطورة كريستيانو رونالدو بعد تحقيق اللقب 🐐♥️

نعم الافضل بالتاريخ ويؤكد ذلك حتى بعد تجاوزه ال٤٠ طموح وشغف ورغبة لم ارى لها مثيل في كرة القدم صانع أمجاد البرتغال، كرستيانو رونالدو هو من وضع البرتغال على خارطة العالم منتخب البرتغال قبل كرستيانو رونالدو = 0 بطولات ولم تلعب حتى نهائي واحد منتخب البرتغال مع كرستيانو رونالدو =

من يسخر من أبٍ يُقبّل بناته أو يرقص لفرحتهم، فقد تشرّب شيئًا من جاهليةٍ ذمّها الله في كتابه، حيث قال تعالى: ﴿وإذا بُشِّر أحدهم بالأنثى ظلّ وجهه مسودًّا وهو كظيم﴾ وما فعله النبي صلى الله عليه وسلم مع الحسن والحسين أكبر ردّ على هذا التصور السطحي، كان يحملهم، يُقبّلهم، ويُصلي وهو

كنت أقرأ في كتاب The Art of Being للفيلسوف الألماني إريك فروم، حيث تحدث عن الفرق بين من يمر بالحياة ومن يتعلّم منها، ولفتني قوله في ما معناه إن التجربة بحد ذاتها لا تصنع الوعي بل تأمله واستيعابه هو ما يجعله نافعًا لذلك السفاهة على كبر هي من أشد ما يُستنكر في السلوك البشري، لأنها

لماذا أحرص أن أدرج دليلاً من القرآن والسنة في كتاباتي؟ لأن الفكرة مهما بلغت من عمق فلسفي او معرفي تظل معرّضة للهوى، أما إذا أيدها وحيٌ من كتاب الله أو سنة نبيه، فإنها تصبح أقرب إلى "الهداية" أنا لا أكتب لأبهر بل لأقود نفسي والآخر نحو المعنى الصحيح، والقرآن والسنة هما بوصلتي

اكبر دليل على ان حجم المنظمة ليس دليلاً على نضج الحوكمة بها حيث لا تقاس صلابة الكيان الحقيقية من جماهيره أو أرقامه، بل من وضوح قراراته، وعدالة إجراءاته، وقدرته على معالجة الخلل من الداخل لا العلن الخلل في الحوكمة لا يظهر فجأة بل يتراكم في الظل، ثم يطفو على السطح عند الأزمات.