"ما عاد لي في شواطيك مرفا"
كأنها صورة لشخص رايح بدون ما يترك وراه حتى نيّة الرجوع فضلًا عن الالتفات الأخير..
وبالرغم من إيماني بعدم تكرار بعض الفرص لكني أومن كذلك ان الواحد ما يوصل لهذي المرحلة من الجزم إلا وهو طايب خاطره مرّه، ولا يمكن لعواطفه تثنيه وتخليه يعوّد
﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلّونَ عَلَى النَّبِيِّ يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا صَلّوا عَلَيهِ وَسَلِّموا تَسليمًا﴾.
اللهم صلِ وسلم على نبينا محمد
أحب أتخيّل الجمال، وأخلقه بكل مكان ومن اللاشيء، وأستأنس فيه حتى لما أكون بعز تعبي. أشكاله بخيالي وأشكاله بالواقع فيها اللي يشفيني ويهوّن علي. مولعة بكل مظاهر الجمال أينما كان وكيفما كان
الله يهديني ويهذبني ويرضيني
ولا يكتب عليّ شقاقًا ولا إيذاءً ولا ضلال
الله يُبدلني عن قسوة الأيام خيرًا ويرزق قلبي العطَّاءُ فضلًا ولا يبتليني فيما لا أستطع عليه طاقة ولا صبرًا