قومًا من العرب العاربة نزلوا في #عدنان، وذلك كما ورد لابن الكلبي

📚كتاب الفصول في سيرة الرسول - ابن كثير

بعد القرن الثاني الهجري ومع كثرة الحروب، اختلطت الأنساب وظهر كثير من المدّعين للنسب القرشي. لذلك صار من الصعب التمييز بين الأنساب الصحيحة والمدعاة مع مرور الزمن

خير الناس بعد النبي ﷺ وفضلهم يمتد إلى القرن الثالث الهجري، وهو زمن 12 أميرًا من قريش كما سبق ذكره

من الطبيعي صعوبة التفريق بين القبائل العدنانية والقحطانية إذ نزلت قبائل قحطان اليمانية في ديار عدنان وتزوّج عدنان منهم وكانت والدته من قبيلة قحطانية. ⬅️ ابن أخت القوم منهم

ظهر مصطلح السامية في القرن التاسع عشر لإخفاء مكانة اللغة العربية وتقديم العبرية كأنها لغة الأم، مع أن اللغات السامية لهجات متفرعة من العربية القديمة، وانتقلت شمالًا بهجرات القبائل. ونزل القرآن الكريم عربيًا، ويحتوي على أسماء عربية قديمة مثل: جبريل، ميكائيل، إسرائيل، إبليس…

تم اعتماد التاريخ الميلادي بشكل خاطئ لتحديد ميلاد عيسى عليه السلام فزعموا انه في 25 ديسمبر بينما القرآن يوضح الحقيقة عند قدوم المخاض على مريم عليها السلام (وهزي اليك بجذع النخلة تساقط عليك رطباً جنيّا) ومن المعلوم انه لا يوجد نخل يثمر في الشتاء اي ان ولادته كانت في موسم الصيف

أنس بن مالك بن النضر الأنصاري الخزرجي النجاري رضى الله عنه من بني عدي بن النجار ْ خادم رسول الله ﷺ وصاحبه وكان يتسمَّى به ويفتخر بذلك 🩶

عروبة إسماعيل عليه السلام ثابتة بالنص القرآني كما عروبة جرهم وبقية العرب. قال الله تعالى: {وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه ليبين لهم} فإرسال إسماعيل للعرب يؤكد أنه أصيل عربي ليس مستعرباً كما النبي ﷺ من قريش عربي

حمير قبيلة مستقلة عن همدان والازد، وبنو الحارث ليسوا من مذحج

📜 سفر الخروج 38:12 “وكان جميع الذين خرجوا من أرض مصر تحت قيادة موسى من الأسباط والعشائر والأعراب الذين رافقوا القوم قد أُحصوا حسب عائلاتهم.” يذكر أن بني إسرائيل خرجوا من مصر بقيادة موسى برفقة الأسباط والعشائر وبعض الأعراب ذُكروا كوحدة اجتماعية متنقلة بين أرض السراة وسهول تهامة

قوله تعالى: ﴿اهْبِطُوا مِصْرًا﴾ فسّره الطبري بأنه يعني: اهبطوا إلى المدن والقرى لأن المطلوب لا يكون في البوادي والفيافي وإنما في الأمصار والقرى ويُعد هذا دليلاً على أن بني إسرائيل كانوا يسكنون في أماكن مرتفعة وأن المكان الذي أمروا بالهبوط إليه كان قريبا وإلا لما قيل لهم اهبطوا

يُقال إن إبراهيم عليه السلام كان في أور الكلدانية بالعراق، أرض منبسطة وصحراوية بلا جبال لكن حين طلب من ربه أن يريه كيف يحيي الموتى أمره الله أن يوزع أجزاء الطيور على الجبال. فمن أين جاءت الجبال إذا كانت أور العراق بلا جبال؟

قد يكون هذا هو الموضع الذي تجلّى الله على الجبل وجعله دكا حين نُودي موسى عليه السلام

إبراهيم، وإسماعيل، وإسحاق، ويعقوب، والأسباط، وموسى، وعيسى – عليهم السلام – لم يكونوا يهودًا ولا نصارى، بل كانوا موحدين مسلمين لله، سبقوا ظهور اليهودية والنصرانية. نسبهم إلى اليهودية أو النصرانية يُعد تحريفًا للتاريخ وتزييفًا لرسالة التوحيد التي جاءوا بها

دين الأنبياء واحد ورسالتهم واحدة: عبادة الله وطاعة أوامره كلهم مسلمون بالمعنى الصحيح

كل مولود يولد على فطرة الإسلام، حتى لو كان الأب أو الأم غير مسلمين. فلا تبديل لخلق الله على ذلك الدين القيم.

عندما نزلت آية غُلِبَت الروم، كانت فارس قد غلبت الروم في معارك عديدة، ففرح مشركو قريش لأن الفرس مثلهم ليسوا أهل كتاب، وحزن المسلمون لأن الروم أهل كتاب. أنزل الله الآيات ليبشّر المسلمين بانتصار الروم على الفرس، وقد انتصر الروم كما بشرهم الله في كتابه

في سورة الأحقاف عند ذكر عذاب قوم عاد، قال الله تعالى : ‘فَلَمّا رَأَوهُ عارِضًا مُستَقبِلَ أَودِيَتِهِم’… 🔹هل يعقل أن الأودية تكون في رمال الصحراء أم في الجبال؟ خاصة مع حديث النبي ﷺ عن استظلال الظبي في حقف جبل

أبو عمرو بن العاص جاء لعبد الله بن عمر مرتديًا ثياباً يمانية مخططة بالأحمر، لباس العرب المعروف آنذاك