أنا العزيز النادر وراعي الأصول وانا المحب اللي الهوى مايغلبه .

تعال نسامر الليل على نور القُمر وإن غإب القمَر نسهر على نورك

صديت من عزّ نفس وطيب خاطر لاطابت النفس يرخص كل غالي ..

طبعنا وطبوع أهلنا على مر الزمان نحفظ المعروف لو كان فنجال قهوة

علمتنا الظروف وفهمتنا السنين من دخل فالحرايب يحصد المذبحه لا تصدق سياسي لو حلف لك يمين ينقلب في دقيقة لحظة المصلحه .🤍

ما شدني صُوبك سوى طبعك الزين و إلاّ الحلا فالناس .. ماهوب نادر

والله إن صدري معافى وخفاقي نظيف لو أشوف الحزن في عين حسّادي زعلت أقبل بوجهٍ يشرّف ومنطوقٍ عفيف ولا لقيت اللي ينقص من حضوري رحلت أتعدا عن عيوب البشر كني كفيف ولا تبيّن شيء للعين جنبت وغفلت .

ودّنا نسلى وندله مع اللي يدلهون ميّر ياسود الليالي ويش أنتِ ناويه؟

عطاك الله المعطيّ سوالف وحُلو قبّال وزين وجناب .. وخاطرٍ سمَح ومروُفه

ترانا على سُود الليالي وساع صدور لو إنها ما خلت كل شيء على حلّه .

لو البشر في قلوبها تحسّن الظن كان النفوس من العنا مستريحه .

ما يهمّ العمر.. لا منّه وقف لـ عيون غالي! كيف عاد أسوق لك عمري سحاب ولا تخيْله؟ ردّني... لـ أيّامك الصّلفات لا زاد اِنعزالي آه "يا ذلّ السؤال.." إن صار ما فـ اليد حيْلة ليش أميل لضحكتك وأكْسِر لطارفك اِعتدالي وأتمنّى خنجرك.. وأبدأ نهارَك، وأنتهي له

كنت أعتذر ولا أدري وش خطاي كل همي كان إني .. ما أفقدك !

الله يجنبنا عن الظلم والعيب والله يسامح من نوى الشين فينا . .

ما طاح في قلب الغلا غير الأوجاع وما شالت كفوف الندم غير ضيقه أثر الغلا لا زاد عن حده انباع مثل الدفى لا زاد يصبح حريقه

عطاك الله المعطيّ سوالف وحُلو قبّال وزين وجناب .. وخاطرٍ سمَح ومروُفه 🤍 .

غيرك بغاني بالمحبه وانا مابيه دام انت عندي وش ابي بواحدٍ ثاني تراني ليا شفتك اسج الفكر واشقيه اشوف القمر واقول عندي قمر ثاني غلاك بقلبي شي يطغى على التشبيه كيف اوصفك والوصف يعجز به لساني

مو كل وينك تنتظر جية جسد ساعات وينك تنتظر جية شعور ..

ياقلب لاتشره وتصير طماع الي مضى من حلو الايام كافي

البرد ماهو رجفة يدين وعظام البرد برد الروح لا غاب غاليها ..