في خطوة غير مسبوقة تعكس تصاعد القلق الدولي من الانتهاكات التي يتعرض لها العمال المهاجرون في السعودية، تقدّمت نقابات عمالية من 36 دولة بشكوى رسمية إلى منظمة العمل الدولية، مطالبة بتشكيل لجنة تحقيق في الانتهاكات المنهجية ضد هؤلاء العمال، خصوصًا في ظل استعداد المملكة لاستضافة كأس

بينما يحاول محمد بن سلمان تصدير نفسه كقائد رؤية حداثية غير مسبوقة، تتكشّف يومًا بعد يوم ملامح أزمة مالية حادة تعصف بالاقتصاد السعودي. فالتعهدات الضخمة التي أُطلقت تزامنًا مع زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، والترويج لاستثمارات بمئات المليارات، تُخفي خلفها عجزًا متفاقمًا،

$10 billion for a start-up fund, and not a single plan in sight. "Humain" is not about innovation—it’s about distraction. In a country where creators are silenced and courts are tools of power, no amount of money will build a future. This is not investment. It’s PR with a price

بينما تُمنح السعودية حق استضافة كأس العالم 2034 في أجواء احتفالية، تتكشّف صورة مروعة خلف الكواليس: واقع استغلالي ممنهج للعمال المهاجرين، تصفه الاتحادات العمالية الدولية بأنه شكل معاصر من العبودية. وفي خطوة غير مسبوقة، تقدّم الاتحاد الدولي لنقابات العمال (ITUC) ومنظمته الشقيقة في

🏟️ World Cup 2034, Built on Modern Slavery As Saudi Arabia prepares to host the World Cup, migrant workers are dying in silence—forced into 20-hour shifts, denied pay, beaten, and discarded. While stadiums rise, dignity falls. FIFA stays silent. The world watches. Will you?

تروج السلطات السعودية لأول مشروع لترميز العقارات على أنه إنجاز تكنولوجي غير مسبوق، يسمح لأي مواطن أو مقيم بالاستثمار في القطاع العقاري ابتداءً من ريال واحد فقط. لكن خلف هذه اللغة الدعائية، يختبئ مشروع آخر يُضاف إلى سلسلة المبادرات التي تهدف إلى تعويم الأوهام وتوريط البسطاء في

في يونيو 2025، انكشفت السعودية بوجهها القمعي الخطير أمام المجتمع الدولي، بعد تقديم الاتحاد الدولي لنقابات العمال ومنظمته الأفريقية الشريكة شكوى رسمية إلى منظمة العمل الدولية تتهم فيها المملكة بممارسات شديدة الانتهاك لحقوق العمال المهاجرين. لكن ما يبدو حركة مدنية إنسانية، يُظهر

رغم أن السعوديّة صرفت نحو 142 مليار دولار في واحدة من أكبر صفقات السلاح التاريخية، فإن هذا الإنفاق الفلكي كشف هشاشة جوهرية في قدرتها العسكرية وسيادتها على قرارها. صفقة ضخمة تبرّع بها إعلام الخلافة كدليل على القوة، لكن الحقيقة أن الحوثى في اليمن يبحث عن صواريخ، والعدو الحقيقي ليس

في مملكة يديرها الإعلام الرسمي كآلة دعاية متقنة، يبدو أن الأرقام أصبحت سلاحًا آخر يُستخدم للتعتيم على المأساة اليومية التي يعيشها المواطن السعودي. النمو غير النفطي بنسبة 3.4%، كما أعلنت هيئة الإحصاء، ليس سوى قناع هش يُغطّي واقعًا اقتصاديًا مأزومًا، يتخبط تحت ثقل ديون متفاقمة،

رغم الطابع الباذخ لخطط المملكة العربية السعودية ومشاريعها الاستعراضية، من “نيوم” إلى موسم الرياض، ومن شراء الأندية الأوروبية إلى ضخ الأموال في ألعاب الفيديو، إلا أن الحقيقة التي يحاول النظام السعودي إخفاءها تتكشف يومًا بعد يوم: اقتصاد مأزوم، خزينة تتآكل، واعتماد متسارع على

ما جرى يوم 14 يونيو 2025 لم يكن تنفيذًا لحكم قضائي، بل اغتيال رسمي موثّق لخارطة العدالة في السعودية. الدولة التي تُعدم مواطنًا لأنه كتب، وتخفي صحفيًا لأنه عبّر، وتقتل كاتبًا لأنه خالف سردية القصر، لا تُمارس الحكم، بل تمارس الإرهاب المنظّم برعاية العرش وتحت أعين العالم الصامت.

Turki Al-Jasser Was Executed by Silence Before the Guillotine Seven years of secret detention, torture, and silencing ended in a state-sponsored killing—carried out in the name of “ta’zir.” This is not justice. It’s terrorism in a robe. Mohammed bin Salman doesn’t fear weapons—he

Tortured, exploited, abandoned. As Saudi Arabia prepares for the 2034 World Cup, migrant workers are enslaved under the kafala system, tortured for speaking out, and forced to work up to 20 hours a day. Now, even its allies are turning their backs. The regime is collapsing from

مرة أخرى، لا تخذلنا السعودية الرسمية حين نبحث عن مواقف مرتجفة ومصالح ضيقة تُقدَّم على المبادئ. بينما كانت إسرائيل تشن هجومًا على أهداف إيرانية، سارعت الرياض، بقيادة محمد بن سلمان، إلى إصدار بيان إدانة، ليس تضامنًا مع طهران، بل خشية من رد انتقامي قد يعصف بأمنها الهشّ. بيان

عندما يظهر ولي العهد السعودي مبتسماً بجانب ترامب ورؤساء "إنفيديا" و"إيه إم دي"، تُروّج المشاهد وكأن المملكة على أعتاب قفزة تكنولوجية عظيمة. لكن الحقيقة المريعة أن هذه "القفزة" تأتي مغلفة بصفقات لا توفر إلا أدوات دقيقة لتعزيز الرقابة القمعية. تصدير 18,000 شريحة متقدمة من طراز

منع العلاج، حبس انفرادي، تعذيب ممنهج، وموت صامت خلف الجدران. هذا هو الواقع القاتم الذي يعيشه كبار السن المعتقلون في سجون النظام السعودي، حيث تحوّلت الزنازين إلى ما يشبه غرف الإعدام البطيء، وسط تجاهل رسمي مريع وتواطؤ دولي يثير الغثيان. المزيد من التفاصيل في التقرير التالي:

مرّت 11 سنة منذ بدأ محمد بن سلمان في فرض نفسه على رأس السلطة في السعودية، واليوم يمكن القول دون مواربة: الحصيلة كارثية بكل المعايير السياسية والحقوقية والاقتصادية. من وعود "الإصلاح والانفتاح"، إلى واقع الإعدامات والديون ومشاريع الفشل المتراكم، لم يبقَ شيء من خطاب "السعودية

في الوقت الذي تغرق فيه النشرات الاقتصادية في الاحتفاء بتصدّر أرامكو السعودية قائمة فوربس لأقوى الشركات في الشرق الأوسط لعام 2025، يتوارى خلف هذا المشهد الباذخ واقع اقتصادي واجتماعي مختلّ، يتسم بالاحتكار، وغياب الشفافية، وانعدام العدالة في توزيع الثروة. المزيد من التفاصيل في

في تصريحٍ قوي، أكدت سارة ليا ويتسون، المديرة التنفيذية لمنظمة "DAWN" (الديمقراطية الآن للعالم العربي)، أن محمد بن سلمان هو "طاغية انتقامي رقيق البشرة يقتل الأشخاص الذين ينتقدونه". تصريحها جاء عقب إعدام الصحفي السعودي البارز عبد الله الجاسر، ليُسلط الضوء على وحشية النظام السعودي

في مشهد متناقض يعكس هشاشة الاقتصاد السعودي، ارتفع مؤشر تاسي بشكل طفيف وسط تصاعد التوتر بين إسرائيل وإيران. هذه الارتفاعات الطفيفة تُستخدم للتسويق كدليل على قوة ملحمة السوق السعودي، لكن الحقيقة تكشف عن اقتصاد يعتمد على ردود الأفعال والمصالح، لا على أساس متين أو حقيقي. المزيد من