حينما تؤمن بعمق بأنك تستحق السعادة ، سوف تصنعها لنفسك .
..
الكل يريد السعادة
يحب السعادة
يرغب السعادة ..الخ
لكنه يعتقد بعمق بأن الألم هو نصيبه في هذه الحياة .
هذا التفكير لايصنع السعادة ..
الذي يصنع السعادة هو أن تعتقد بعمق بأنك تستحق أن تعيش سعيداً.. بعون ربك .
ستمر المصاعب أهون لو صدّقنا أننا حقا لا نكلّف إلا وسعنا، ولا نحمّل فوق ما نطيق.. من هذا اليقين فقط تأتي القوة، ويُخلق الصبر في قلوبنا.
سيُثمر الرزق بركةً وزيادة حين نرضى حق الرضا ونحمد حق الحمد. ثم نمضي طريقنا ونحن أهدأ بالًا وأيسر حالًا وألين قلبًا وأقوم خُلقًا، مصدقين ومسلّمين.
سنرتاح كثيرًا لو ميّزنا تلك الشعرة ما بين الصبر والرضا.. فأن تكون مبتلًى مهمومًا وحزينًا، فأنت صابر فقط. إنما الرضا أن تكون ذروة ألمك وهمك لكنك راضٍ وتشعر أن في الأمر خيرٌ من الله لم يتكشّف لك بعد.
يقول سيدنا عمر "إعلم أن الرضا هو خير الأمور كلها؛ فإن لم تستطع أن ترضى.. فاصبر"
أعتقد أننا يجب أن نستشعر القاعدة الأولى في مكافحة كورونا:
(لا أحد آمن..حتى يأمن الجميع)
في هذا الوقت سنتعلم أن نجاتنا مرهونة بنجاة الآخرين المختلفين "المجتمع كاملا" وحريتنا مرهونة بحريتهم وحياتنا مرهونة بحياتهم.
بمعنى أنه مادام المجتمع مهدد فكلنا كذلك. لا أحد آمن حتى يأمن الجميع.
{ إِنَّ هَٰذَا لَرِزْقُنَا مَا لَهُ مِن نَّفَاد }
أرزاق الله لا نهاية لها..
والأبواب التي فيها سعادتك لا نهاية لها..
أنت فقط تظلم نفسك حين تتقَوْقَع وتندِب حظّك عند الباب المغلق!!
أُخرج مِن عقلِيّة النُّدرة إلى عقليّة الوَفرة..
" فَوَالله " أن رِزْق الله مَا لَهُ مِن نَفَاد..❤
(السعرات الحرارية و الوزن)
موضوع مهم جدا والأسئلة عليه يومية سواءا من الشكوى من ثبات الوزن أو عدم معرفة كيفية بناء نظام غذائي.
معلومات تنطبق سوءا لمن أجرى عمليات السمنة أم لا. سواءا من شهر ولا من سنوات
ولأن التغريدات فيه كثيرة جمعتها في سلسلة وحدة
#رابطة_المتكممين #رشاقة
ما تريد أن تعرفه عن منطقة حرق الدهون؟
1⃣ أولاً هناك فرق بين نسبة مشاركة الدهون وكمية الدهون المستخدمة كوقود أثناء النشاط البدني. وفي الواقع فإننا نحرق دهون حتى في الراحة بنسبة تصل إلى 70% من الوقود المستخدم أو أكثر قليلاً، عندما نكون نتناول طعام مختلط من الكارب والبروتين والدهون