قد يشعر المصلح بالهزيمة وغلبة الباطل عليه وهذا شعور لا يُحوّل الصادق ولا يُبدّله ( فدَعَا ربَّهُ أنّي مغلوبٌ فانتصِر) Quran.to

تَقوى القلب لابد أن يتبعها صلاح العمل ( فمن اتَّقى وأصلح فلا خوفٌ عليهم ولا هُم يحزنون ) Quran.to

أخطر أنواع الفتن قلب الحقائق، فيُشّرع الباطل، ويُجرّم الحق ( لقد ابتغوا الفتنة من قبل وقلّبوا لك الأمور ) Quran.to

المؤمن لا يجعل دعاءه لأجل مصالح دنياه فقط وينسى آخرته (فمن الناس من يقُولُ ربَّنا ءاتنا في الدنيا وما له في الأخرة من خَلاق)Quran.to

( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِنْ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ ) أكثر ما يُفسد الناس ظنون السوء بلا دليل، لذلك نهى الله سبحانه عن سوء الظنّ كله لشدّة الإفساد ببعضه. Quran.to

نشأ ضلال اليهود بسبب كتم الحق فالساكتين عن الباطل والسامعين له أكثر من المتكلمين به(سمَّاعون للكذب أكَّالُون للسُّحت )Quran.to

من قوة الإيمان الطمأنينة عند ذكر الله ومن ضعف الإيمان الانقباض والتثاقل عند الذكر (الذين أمنوا وتطمئنُّ قُلُوبُهم بذكرِ الله)Quran.to

( وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِن كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيد ) Quran.to

أكثر الناس الذين لايهتدون للحق كما جاء به الرسل(إن هم إلا كالأنعام بل هم أضل سبيلا)الأنعام تهتدي للطريق براعيها فتتبعهQuran.to

من يعصي الله ثم يرجو عفوه ومغفرته خيرٌ ممن يعصي الله ثم يبحث عمن يحلّل معصيته(ومن أظلم ممن افترى على الله كذبا أو كذب بأياته)Quran.to

النفس المؤمنة الصادقة تتألم لكثرة الباطل، لكن كثرة التفكر بذلك تقتل الهمة وتورث الإحباط ( فلا تذهب نفسك عليهم حسرات ) Quran.to

( لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطاً مُسْتَقِيماً ) ومع هذا كان صلى الله عليه وسلم يقول ( والله إني لأستغفر الله وأتوب إليه في اليوم أكثر من سبعين مرة ) Quran.to

لا يُقابل الحق بالإستهزاء إلا من أضلّه هواه عن الحق، قال الله عز وجل عن خصوم نبيه ﷺ ( وإذا رأوك إن يتّخذوك إلا هُزُوا)Quran.to

إحسانك لنفسك بالصدقة أعظم من إحسانك للفقير نفسه (وَأَنْ تَصَدَّقُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنتُمْ تَعْلَمُون) Quran.to

مؤثرات الدنيا تسبب الغفلة عن الحق وبعد الموت تختفي كلها ( لقد كنت في غفلة من هذا فكشفنا عنك غطاءك فبصرك اليوم حديد ) Quran.to

(مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ) Quran.to

تفرق الأمة بسبب معاصيها وبالذنوب تتنافر القلوب، ولا تتوحّد إلا بطاعة الله (لتُقيمُنّ صفوفكم أو ليُخالِفَنَّ اللهُ بين قلوبكم)Quran.to

خُيّر يوسف بين بلاء الدين الفاحشة، وبين بلاء الدنيا السجن، فأختار سلامة الدين ( رب السجن أحب إلي مما يدعونني إليه) Quran.to

المؤمن يحذر من أزواجه وأولاده أن لا يشغلوه عن حق طاعة الله (ياأيها الذين أمنوا إن من أزواجكم وأولادكم عَدُوَّا لكم فاحذروهم) Quran.to

( قَالُوا إِنَّا كُنَّا قَبْلُ فِي أَهْلِنَا مُشْفِقِينَ ) في الجنة تصبح ذكريات الخوف و الشفقة من عذاب الله في الأهل في الدنيا فرحة متجددة يتحدث بها أهل الجنة، طاعة الله سبحانه و الخوف من عذابه أوصلهم إلى الجنة. Quran.to