"نتّزاعل من بعضنا ونتهَاجر / بس من دوُن الشمّاميت نتصَافى" —عن مكانة أقرب صديق .

الحال يشبه : خايف أتطايح من ثقل أيامي علي

"كل كايّد عندَ ربي ينعقد و يحّل".

أثبّت ثبات الزَّمن .. هِجري وميَلادي .

ترجو النجاة ولم تسلك مسالكها ان السفينة لاتجري على اليبَسِ..

العنود الواصليه فـ مدح محبوبها قالت : في ضفّ قرمٍ مابعد قال لي " لا " يزعل جميع الناس لرضاي دايم .

آخر الحلول المؤسفة -التأقلم-

غنى النفس بشتٍ مايعلق على معلاق يشيّخك لو تمشي على الارض كعابي "

روحي فدا اللي يليق بْها النبط و الفصيح ( اللي عليها القصيدة تزهَم القافية ) _ منيف الجراش

واحدٍ مهما تضيق بعينه الارض الرحوبه ما يبيّن في عيون الناس ضعفه و إنهزامه"

وشلون ما هو بـ يطغيك الكبر والغرور وانتي لك من الوصوف الندْر ما تشتهين من كثر ما فيك من نور السماوات نور احيان ما اصدّق انك طين من ظهر طين احيان اقول انك آيه للظَّلوم الكَفور و احيان فتنه على المسلم وسحرٌ مبين واحيان اقول ان ما انتي بنت تسعة شهور الزين هذا شويه فيه تسعة سنين "

🤍🤍

"يا خالق الراحة والأمان وكلتك أمري واستودعتك همي وكربي، فبشرني بما يفتح مداخل الرضا والسعادة والطمأنينة في قلبي، اللهم اصرف عني كل هم يشقيني، وارزقني ما يريح قلبي ويرضيني."

حينما قال الله ﴿وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ﴾؛ كان يعلم بأن الصبر رحلة شاقة وطويلة، أن تصبر على إبتلاء أو هم لا تعلم متى يُفرج، تصبر على دعوات لا تعلم متى تُستجاب، تصبر على رزق لا تدري متى تفتح أبوابه. لأجل ذلك أعدّ الله للصابرين وبشّرهم في الدنيا قبل الآخرة.

الصمت في بعض المواقف يسوّي " اللي ما سواه الكلام ، المصفـفّ ".

جّيته ويسر لي عسير المواضيع وخلى خفايا خاطري له وّساعي .

التعمق بعض الاحيان ما منْه ثمره ! خلك السطحي لو انك تعيش بلْا شعور تضعف الجوده لا سويت زوم الكيمره وانت قسها في حياتك على كل الامور قرينيس

" دايم الصدمات تدخل مع الباب الوسيع والفرح يدخل على جنب .. كنّه مستحي " -مطرب بن دحيم

٥:١١ ص : شعور اللحظة وجب وضع مسافه آمنه لمن لايستحقون ..

توقع الخذلان من الجميع : " حتى ذلك الذي تستثنيه "