🔥The 9th Round of Easy Loan, Earn $40 Reward is in progress❗️ ⏰ Promotion Period: January 15th - Feburary 15th, 2025 👉 Register now and check more details at gate.io/campaigns/358

"السبب في شقاء الإنسان، أنه يزهد في سعادة يومه بتطلعه لسعادة غده، فإذا جاء غده اعتقد أن أمسه خير من يومه، فيشقى في حاضره وماضيه." _المنفلوطي

اطمئن .. الدنيا لا تسير على تحليل عقل متشائم, وتفكير شخص قلق , ولا يمكن لبشر كائنًا من كان توقع مستقبلك, أنت تسير بقدر الله , وقدر الله كله خير لك “

مهما كانت الظروف والصعوبات, ستجد أن في أقدار الله حكمة , ورحمة , وألطاف خفية تستنير بها الحياة فلا تقلق ولاتفكر كثيراً ﴿ وَاللّٰه يعلمُ وَأَنتُمْ لاتَعلمُون ﴾“

﴿ يُدَبِّرُ الأَمْرَ ﴾ اطمئِن فـ إنَّ لكَ ربًا يُدبر الأمر أفضل مما تُدبره لنفسك , لن يردّ الله قلبًا إستظلَّ برحمته من متاعب الحياة , سيهبكَ الله قوة من بعد ضعف , وفرحة من بعد حُزن , حتى ترضى ويهون عليك كل شيء ضاق بهِ صدرك فـ تهون عليك الدنيا بِما فيها , فاستبشر خيرًا”

ولا ندري عن الأقدارِ شيئًا وفي الأقدارِ منفعةٌ و ضُرُّ فقد يأتي من المكروه خيرٌ كما يأتي من المحبوبِ شَرُّ

"لَا تَدْرِي لَعَلَّ الله يُحْدِثُ بعدَ ذَلِكَ أَمْرًا" كن مع الله فقط, ولا تفكر بـ كيفية الفرج! فإن الله إذا أراد شيئًا, هيأ له أسبابه بشكل لا يخطر على بال أحد”

"لعَلّها تأتي بتدبير عزيزٍ حكيم، في وقتٍ هو الأنسب لك، يجيء بها مُفَصّلة على مقاس أمنياتك، وبما فيه خيرك وصلاح أمرك في الدارين لذلك ابرأ من حولك إلى حوله وقوّته، ولا تركن إلى جُهدك أمام تدبيره وحكمة تقديره، فإنه الخبير، على كل شيء قدير، وهو نعم المولى والنصير"

إذا أراد الله بك خيراً, يأتيك به من بين ألفِ ضيقٍ لتعلم أنه, لا راد لما شاء وقدر لك فـ كن راضياً مطمئناً“

عندما ترى شيئًا جميلاً؛ عَبِّر عن إعجابك به، وعندما ترى عملاً نبيلاً يستحقّ الإشادة؛ بادِر بالثناء عليه، فإنّ الأشياء تنمو وتُزهِر وتُؤتي أطيَب ثمارها؛ بالتقدير والتحفيز، ولا تستخسر دَعمًا -أيّاً كان شكله- في سبيل البناء، فإنّ من أسمَى لُغات الحياة: لُغة العطاء.

أرِح قلبك بـ التقبل, وأرخِ يديك بالإفلات, ودعْ كل ما حولك يأخذ مجراه المقدر له, فأحيانًا لا طاقة لك إلا بالتسليم, ولا عِلم لك سِوى إدراك أن لكل شيء حكمة“

"إيمانُك بالله, هو أن تفرّ من قلة حيلتكَ إلى أمان الله, وأن تفرّ من محدوديّة الأسباب, إلى سعة خزائن الوهّاب"

"إذا أراد الله لك خيراً, جنّد كل من على الأرض لينالك هذا الخير, و إذا أراد الله منعك من شر, سخر كل من على الأرض, ليحميك منه فلا تخف واطمئن, فأمر الله نافذ بكل حال"