لا يمكنني أن أمضي دون أن أذكر أسماء مجزرة عائلة الدورة ليلة الأمس، التي قُتل ومُزّق وأُحرق فيها الجيش الإرهابي 11 شهيداً من أفرادها في قصف منزل كانوا نازحين فيه في مخيم النصيرات.
الأسماء أفجعتني وألمتني، ويعجز عقلي عن تصديق ما حدث.
الأخوة سالي ونجوة ومصطفى وهية، ووالدهم رامي
دخل منفذا عملية الأمس مسجداً قريباً من موقع تنفيذ العملية في تل أبيب " مسجد نزهة "، وطلبا من المصلين عدم مغادرة المسجد قبل أن يقوما بإطلاق النار، وذلك لتجنب إصابة المسلمين.
كانت تلك الكلمات الاخيرة لأحد الشهداء
تعرض الشيخ صالح الشامي، البالغ من العمر 88 عاماً، للاعتقال التعسفي من قبل السلطات السعودية مطلع عام 2023، دون أي مبرر قانوني.
ومنذ ذلك الحين، لا يزال رهن الاعتقال رغم تدهور حالته الصحية بشكل مقلق.
الحرية للشيخ #صالح_الشامي
اللوبي الإسرائيلي في ألمانيا المدعوم من الحكومة الألمانية، دعي لمظاهرة حاشدة ل{تأييد إسرائيل}، فكان الحضور الحاشد الذي نراه في الصورة:
100 شخص فقط هم من حضروا.
يرسل لي صديقي أيمن موسى رسالة من السجن يقول فيها "ما المشكلة في الموت؟ لعل فيه الخلاص".
لا أعلم كيف أجيبه. صديقي أيمن يتم سنته الحادية عشرة في السجن لأجل مظاهرة حضرها وهو في التاسعة عشرة. التهم السجن عشريناته بأكملها.
١/٣
أحمد جبارين، شاب فلسطيني من أم الفحم في الداخل المحتل، حمل فأسًا وسكينًا، وذهب على دراجته النارية الزرقاء إلى مدينة الخضيرة المحتلة وطعن ستة إسرائيليين في أربع ساحات مختلفة داخل المدينة اثناء تجوله على الدراجة خلال ساعة كاملة ، حالتان منهم حرجة للغاية وأربع حالات خطيرة.
خطورة
" القسام قال إنه نفذ واحد من اكبر الكمائن للجنود الاسرائيليين منذ بداية الحرب شرق جباليا"
.
.
_ بحسب القسام فقد أوقع مجاهدوه
.
سرية مشاة ميكانيكي مكونة من 12 مركبة عسكرية وشاحنة محمّلة بالجنود في كمين منطقة معد مسبقًا،
وفور وصول القوة إلى الكمين تم تفجير عبوة "شواظ" في