تقول دائما "أنتِ الإحتلال الوحيد الذي ترحب به أعماقي،

تأتي بفستانها الاسود القصير اقول لها : هل لي ان اقطع هذا القميص ومن ثم ابدأ بالمحضور ! تبتسم وتقول اريد اقتراحا اكثر اغرآء

كل مافي .. يناديك ... يتوق للاختلاط بك .. وبعطرك ... كل مافي .. ينطق بك .. انت فقط ..

منتشية بعد صراعٍ دام الف قبلة على سرير الرغبة

انوثتك مدينة فاضله وانا فيها رجل قليل الادب رعشتك دوله قانون وانا الثائر الذي يعشق فيك الشغب

دثريني بحضنك فهو المكان المقدس الذي أمارس فيه طقوسي !

حتى فساتيني التي اهملتها فرحت به رقصت على قدميه

جميلتي اعذري قسوتي هذاالمساء فالحواس مشتاقة لمفاتنك

لشهوتي نكهة مؤلمه ذات رعشات قوية لآ تستطيعي مقآومتھا ۆ غآلباً مَا تبكين من عُنف ما بدآخلي !

دعتنى لفتنتها لانتزع ذاك الخيط وارتشف من فيضها الخمر واثقب فى جوفها سيل اشتهائي ويجوب بين ضفتيها شراعى

نهد جائع…..تملأه الرغبة تحمله انثى شرقية يقدح شرارآ حين تلامسه انفاس الصدرية امجنونة النهدين ارحميني وسيري ع مهل وبرقصات نهديك رفقآ تمهلي.

مـالت وفرشت لي ظهرها امتطيت الضلوع ووجهة القضيب طعنته أمعنت الطعن شقت صرخاتها جو السماء،،فزادت من لهيب النـار وتسارعت الطعنات فانطلق الشبق

لكِ ساق في الشرق وساق في الغرب؛ وأنا بينهما انتصابي مجنون كإبرة بوصلة تهتز كلما دنت من مركز الجاذبية الكونية الكامن هناك.

آلَقُبلـه دون اعتصـار النهـد جريمـة فـي حـق المتعـة .

لن اقول الكثير يا اميرتي ففي هذا المساءسأدع اجسادنا تتوحد فأنا اشتهيكي وبشدة

سأطلق العنان للساني ليتذوق عسل انوثتك وسأروض أهاتك بما يجود به لهيب رجولتي

إبحثي عن شيء يمتعك... اهذا هو الذى يقولون عنه نعم اذا فانه ملكك الليلة وكل ليلة

امنحيني وسادة ثغركِ ودفئيني بشراشف عيناكِ عن برد شتاءكِ وصوت المطر —.

على كافة متابعيني التوجه الى الخاص

ذاتَ يومٍ ، فَكَكتُ قَيدَكـِ وحرَّرتُكـ ، وها قَد حانَ الآنَ .. جَزاءُ إحسانِي !