اعتقد فيه حل افضل ان محدش يتقبض عليه عموما لمجرد انه رقص سواء مصري او اجنبي

كسم الرجالة المصرية ولاد قحبة، حاسس إني عايش وسط زريبة بنت متناكة ما بتنضفش ولا هتنضف وبقيت يائس أعمل أي حاجة غير إني أحاول أهج من المكان العرص الموبوء ابن الشرموطة دا قبل ما أموت مبضون منه.

الدفاع عن تصرفات القاضي ده غريب باعتبار انه مغلطش، طيب هو قال عذراء عشان العادات واهلها، مفيش مشكلة، كان ممكن يكمل كلام عن زواج القاصرات وان حتى اللي مش عذراء ماتستحقش الئتل، كان ممكن يعمل الاتنين عادي بس هو عمل الاولى بس وده غلط على كل المستويات ومالوش تبرير

إطلاق سراح الرهائن من أجل سد الذرائع الإسرائيلية كما طلب أبو مازن هو خيانة. أما إطلاق سراحهم كبادرة حسن نية ودون مقابل ابتهاجاً بزيارة ترامب للمنطقة واستجابة لضغوط قطر هو عمل مقاوم.

قرود القضية: لو ايران وقعت الدور الجي على مصر قرود القضية برضه: مصر شغالة لخدمة الصهاينة

ايامها شفت كمية غباء وجنان يهلكوا من الضحك، كل قرود القضية كانوا متأكدين ان اسرائيل غير قادرة على الدخول في حرب طويلة وانها بتتأكل من الداخل وان نتنياهو ايامه معدودة، هل دلوقتي حسوا انهم كانوا غلط مثلا؟ لأ ابدا لسه قرود زي ماهما ولسه واثقين في كل حاجة بيقولوها زي ما هما

كدا خلاص الواحد مش هيصحى الساعة خمسة الصبح ياخد تمرينة سباحة في بحر دهب وحاسس بفراغ ماكنتش متخيله والله

سُلِبت الحياة من غزة بكل ما فيها، ومع ذلك لا نزال نُطارد وهم وسراب ما يسمى “المقاومة” وكأنها غاية بحد ذاتها، لا وسيلة لكرامة وحرية الناس. والحقيقة هي أن المقاومة تحولت إلى مقاولة ومتاجرة بالشعارات الرنانة دون أي جدوى تذكر لا في الواقع ولا في المستقبل القريب أو البعيد.

والله كلمة قرود القضية الي كانت مزعلة ناس كتير كان فيها ظلم كبير.. للقرود.

المشكلة ان معتز مقلش ولا كلمة غير توثيق المذبحة، حتى وان لمح ضمنيا انه ضد حماس معملش حاجة واضحة وحقيقية تخليه يستاهل كل الكره ده انا بجد مش مصدقة ان واحد ادى رسالته واختار يعيش ويكمل من بره متهم بالخيانة من ناس قاعدة على tيزها بره غزة

الڤيديو بتاع عربية البنات الي عملت حادثة بسبب الـ ٣ عربيات الي كانوا بيزنقوا عليها حارق دمي وكرهني في كسم العيشة أكتر ما أنا كارهها. فاقد كسم الأمل في أي حاجة في البلد دي بس لما بشوف إن ناس (على الأقل ٣، ١ في كل عربية) بيجتمعوا على أذى زي دا بتيقن أكتر إننا عايشين وسط صابهيومانز.