ماقدرت أنساك يالوجه الجميل الراضي و أنت جرحك فـ الهجر مالكني بـ معروفه الجفى حكمه علينا مثل حكم القاضي لين .. ما صارت تفاصيل الجفى مآلوفه لا تقول إني عن شعور الهوى متغاضي تدري إن نفسي على يوم الوصل ملهوفه ليت عندي قدره أرجع لـ الزمان الماضي و آتأمّل في جمال " الصوره المحذوفه "

دارك ومرباك

باب الأفكار لـ الذكرى القديمه مسايف ينفتح ،،، كل ماهب الهواء من مهبه ياكل الهم صدر اللي يخّيل النوايف مثل ماتأكل النار الحطب في مشبه مامعي قدرة الساده ملوك الطوايف معي شعرّ فلاسفة العرب تستلبه من غدابه غرام معسلات الشفايف مايجي له مع زحول الأوليد شبّه الرفيق الصدور أوسع له

« كل حاجه من الماضي تمّر بخيالك علّقيها على متن الزمن .. واذكريني » —محمد البطحي ٢٠٠٦م

-تدرون وش أبي الحين ؟ : ابي طريق بْدون نقطه و رادار بـ ابعد عن الازعاج واروح سيده -طيب ليش ؟ : من ضجّة العالم ومن زحمة الدار زاد الملل و الصبر على الحديده -والحل ؟ : خلوني اطلع يا طويلين الاعمار لين الخيال الواسع افك قيده -هذي النتيجه : واليا سريت مع الطواري و الافكار

أنا يا شرهة العمر القصيَّر.. وآخر الميعاد أشوف إن العمر كلَّه معك ما عاد يكفيني!

الليل هذا تفاصيله سهر وإكتئاب أثقل من البارحة واللي ورا البارحة حاولت أعدّيه من دمعة عزيز الجناب لكنها بانت بعيني وهي سارحة أنا حياتي عذاب وذكرياتي عذاب ماعاد تفرق معاي الكلمة الجارحة

طاريك ما غاب عن بالي .. و لو ثانيه مع كل حزّة صباح و كل حزّة مساء " يا فاتنه " فرحتي من غيبتك .. فانيه عشت الليالي و أنا من تحت قيد الأسى فـ الصدفه الأوّله : و الصدفه الثانيه ما شفت مثلك جميله بين كل النساء فرصة ليال الوصال " قطوفها دانيه " لا تذبحين القطوف الدانيه بـ القسى

في عيوني كنت اشوفك حاجةٍ مالوفه لين صرت اصنفك من مغريات احلامي لا انهدم صرح الثقه مات الغلا بـ ظروفه نستبيح البعد و يصير الفراق الزامي !

كيف ابنسى الجديل وطول عنقك ولونك انا حاولت.. لكن ماقدرت اتخطى غطي الحسن هذا كله.. الا عيونك في عيونك جمال.. اكبر من انه يغطى

الشعر مايشيل اللي تشيل المحاني

ياريم نجد العذيَّة.. للدروب الطوال: مسافةٍ يتعب الرحّال من طردها ماعلّمتك الأراضي، والسماء، والجبال؟ عن صدفةٍ كم لي أرمي للمدى نردها

فيك ما يِحيي إحساسي ويلهم شعوري تستحق إنّي -آرسل لك- نداء استغاثة آنا فـ عيونك: آسدّ الجميع بـ حضوري وانت فـ عيوني: الكون بـ ذكوره وإناثه جيت كنّك قصيدي ، في بداية ظهوري الكلاسيكي - اللي فيه ( لمحة ) حداثة دهشتك مرةٍ وحده .. ما ترضي غروري لازم « آدهشك » مرّة ، مرّتين ، وثلاثة

معلقٍ !.. في ( جيدها ) كل الأمال و خلّتني لحالي .. بـ أعزّ إحتياجي

اواعدك و اقول ، انا مواعد مع القمرا قِـمر

خليجنا من الكويت وإلى عمان .. واحد ولا نرضى على أمنه وأمانه من يفرح بضربة قطر لأجل الأخوان ما حارب الأخوان .. حارب اخوانه

شحَّت بروق اسمك، وجفَّت مرابيك واِجتاحني عقب الزعل ما تهيَّا أعْرِفك وأجهَل ما بقَى من مشاهيْك وأقوْل -يا كلّ المشاوِيْر-: هيَّا عذب المحيَّا، لو تباعَد حراويْك أنْسِج لك دروب السفر في يديَّا قلبٍ تعلَّق في هَواك، ومسارِيك.. حاوَلت فيه يحبّ غيرك.. وعيَّا

ليه يا من تسرقين الود من نظرة عيووني ما حسبتي غيبة اللي لا نوى الغيبه فقيده

مالقيت اصعب من الفرقا على قلوب الولايف ومالقيت اصعب من علاج الخطايا بالخطايا والفراق اللي بدون اسباب يازين الوصايف اوجع فوادي وعذبني وسوا بي سوايا كل يوم اقدم اعذاري والحّقها الحلايف وانت ماتدري عن اللي صار ياعذب السجايا الوكاد اني على شانك تعرضت الحتايف والوكاد انك خذيت القلب

ازعل و ا خلّي رضاك الامر النّاهي للحبّ معروف و انت اثمن معاريفه رمشٍ يلاحظ مشاريهي و هو ساهي من حقّه يمشي الدنيا على كيفه