اليآ نصحت قليّل العرف وأزريت - قل الدروب وساع ومع السلامه .

#يوم_Iلجمعه

#يوم_عرفه

كل عام وانتم بخير ..

مرحباً يا أصدقاء : الحياة رحبة ، لا تكن عالقًا في مشهد نافذتك القديمه مهما كان بالغ الجمال ، لا تكن أسيرًا ! وعلى ما قال ناصر مناحي : كل دربٍ تحسب إن مافيه غيره فيه غيره لا تعلّقها على شورٍ عطاك الله بداله .

مر بأرض النماص وهبلنا منها نسايم - وانتبهه يشغلك فن القصور العسبلية ! #قصور_العسابلة ، #النماص

اما تجي مثل الرياجيل رجاال ! - و لا تجي مثل الي انت تعرفهم ..

ترى اكثر الاصحاب قوم حناشيل ! ما عاد يعرف صوفها من وبرها - النذل لا يلقى عليناا مداخيل وسود الليالي لا تجي في نحرهاا

لا احد يعاتب ، ولا حتى يتشرهه ولا يلحقناا بالكلام ! الواحد فيه يالله الي مكفيه ، خفف خفف تركيز على الناس ! ياخي انشغل بنفسك وانبسسط بنفسك .

من مراحل الحياة مرحلة تسمى الصد عن الرغبات ، هي أن تصل بها إلى أن تتنازل عن كل مافي صدرك ثم تمضي ومن ما قيل في ذلك ؛ على كل حاجه كنت أبيها ولا الله راد - سلامي عليها من ضمير سمح منهاا

مرحباً ، أما بعد : انا اعاني من الشايب الداخلي ! نقّاد ولا يعجبه العجب وينظر لكل الأمور بجديّه ولا هو تارك لي مساحه حُره أراهق بها .. وقيل على سياق ذلك : شايبٍ في جمجمة راسي رزين مايداني ورعٍ في جوفي شقي .

اخطيت في حقي ؟ - ولا زلت غالي شفني على كبر الخطأ ما كرهتك خليتك لنفسك وسود الليالي اقدر على جرحك ولكن ما جرحتك ..

قوة الملاحظة و التدقيق في أتفه الأمور مصيبة ! و تفتح بيبان الضيق و أنت ما ودك مثل ما يقول الشاعر : ما يزعزع مستواك و طبعك المتماسك كون تدقيقك على الكلمة و هي عاديه ..

تحيّرني الرغبتان المتناقضتان لدى الإنسان : رغبته في الإختفاء ، ورغبته في أن يراه الجميع ! هذا النص يشرح الأزمة الوجودية لدى الإنسان ويقودني أيضًا الى بيت خالد مبارك حينما قال: إن رحت مالي سنع ، وإن جيت مالي لزوم يا ليت قلبي يعلمني وش اللي يبيه ..

إحذر أن تعلّق قوتك وآمالك في شخص ما ..

يكفيني في ساعات الكمد واليأس أن أتذكر أنك ما تزال تحيا في مكانٍ ما حتى أسترد حب الحياة وقال على سياق ذلك الشاعر #صالح_بن_حمد : يصبرني على بعض الشعور إنك لا زلت بخير أنا أحوالي ليا منك غديت بخير ، مستورة ..

أعمالنا مستمرة.. #بلدية_الدوادمي مستمرة في تحسين وتجميل الحدائق والشوارع العامة بزراعة الأشجار. #أمانة_منطقة_الرياض

" دام تمشي ؛ مشَّها " علي بن أبي طالب -رضي الله عنه- يقول : "نِصف العافية بالتغافل" "وكانوا البدو يقولون قديمًا : "دام تمشي؛ مشَّها" التغافل أنضج مَراحل الحياة تدري عن الزلّة وتسكت عن الرد .. لولا التغافُل عن أشياء نعرفُها ، - ما طابَ عيشٌ ولا دامت مودّات !

كل شي قابل للإرجاع والتعديل والعفو والصفح مره وثلاث إلا النفس إذا طابت تصير تردد : - إن بغيت تصد عني صد عني والله انه الوضع عادي وأنت عادي

الكل يفتقد النسخة القديمة من نفسه رغم أنها كانت أضعف وأقل نُضجًا وأكثر غباءًا، ولكنها كانت أكثر سعادة وراحة وقيل على سياق ذلك : ياليت لي قدره على طي الأيام اقدر أعيد سنين وأقدم سنين ودّي انام الحين واصحى قبل عام العام كان احلى بواجد من الحين (: