كان د. أحمد عبدالمنعم يقول؛ أنه من الإيمان بالغيب أنك عندما تقول سبحان الله وبحمده.. تكونُ متيقنًا أنه بذات اللحظة زُرعَت لك نخلةً في الجنة.
سبحان الله وبحمده..
سبحان الله العظيم.
"لا تدع الخيبات الصغيرة تُنسيك بأنكَ لستَ شخصًا عاديًا، لا أحد سينجو من الذي نجوت منهُ سابقًا، ولا أحد سيتحايل على الحيـاة بذكاء كما تفعل أنت دائمًا، عليك تقبّل حقيقة بأن كل ما مررت به من معاناة جعل منك هذا الشخص المُدهش، المُبهر، الباهت جدًا بشكلٍ يثير الهيبة.
هناك مرحلة من الوعي اسمها -اللّامبالاة الصحيّة- كل العافية تبدأ منها وتكون فيها قد تعلمت أن تجعل علاقاتك سطحيّة ولا تتعمق، لا تبالي بأخطاء الناس وتعذرهم غالبًا، لأنك لم تعد تفتقر لوجود أحد ولا تغتني بحضوره، وكلك يقين أن الروح التي تشبه روحك ستجدك وتتناغم معك دون مجهود وتخطيط."
من عاش سليمَ القلبِ من الحقد والحسد عاش براحةِ بال وسموِّ أخلاق ، ومن كان همَّهُ النيلَ من الناس وحسَدَهم والحقدَ عليهم ، تَقلَّبَ يومَه بجحيمٍ وتسَجَّى ليلَه بثبورٍ ، فَـ إن استطعت أن تضع خدك على مخدتك طيبَ القلب سليمَ الصدر فَـ افعل ، فَـ والله إنها لجنةٌ قبل دخولِ الجنة."
هناك قوة تُسمى "اليقين بالله"
بها نتخطى أزماتنا ، ونتحمل وندعو ونستمر
في الدعاء ، حتى لو كانت كل الأبواب مغلقة ،
والظروف ليست ميسرة ، وكل الأسباب توحي
بعكس ما نتمنى ، لكننا على يقين أن الله سيُصلح
كل شيء في الوقت المناسب ، ولأننا نؤمن بالله
وقوته وبحكمته وتدبيره 🤍
"أعظم سبب للتوفيق والرزق ليس ذكائك ولا شهادتك ولا علاقاتك أياً كانت.. بل نيَّتك الطيبة الخالصة لوجه الله هي التي تفتح لك أبواب الرزق والتوفيق من حيث لا تحتسب.. النوايا الطيبة تُرتِّب لصاحبها أجمل الأقدار.. فسعادة الآخرين لن تأخذ من سعادتك، وغناهم لن ينقص من رزقك.،"