اغلب ذكرياتي الحزينه بتكون مضحكة بالنسبالي لما بفتكرها وممكن احكيها عادي على انها تجربه او فترة سيئة وعدت من غير م احس ب أي حزن. الغريب إن الذكريات الحلوه هي اللي مع الوقت بتكون حزينه بالنسبالي لأنها مبقتش موجوده

زيك انا بتاعت مسار اجباري دي جميله بشكل بحس انها بتوديني اسكندريه في الشتا وانا قاعد في مكاني حتى الكليب بتاعها جميل كل حاجة في الاغنيه جميله

اللي شافني من سنتين و يجي يشوفني دلوقتي هيصدق محمود درويش لما قال : لن تجد نفس الشخص مرتين ولا حتي في نفس الشخص .

ربنا يقرب البعيد (ديسمبر )

هو أكتر حاجة عجبتني ف كلامك ده إنك خلصته

الفيديو ده لايق عليا اوي

لما تتبع نظرية الlet them وتسيب كل حد يعمل اللي هو عاوزه من غير ما تعلق ولا تحزق ف العتاب

عارف لما تقعد تتخيل انك كونت عيلة جميلة ودافية بس فى صوت يقول فى دماغك " مش نصيبك يا ابراهيم عمرها ما كانت لك "

صحيح لو عاش الإنسان مائتي عام لجُنَّ من فرطِ الحنين إلى أشياءَ لم يعد لها مَكان

ضيعت وقت كتير اوى بحاول انضف المراية بدل ما انضف هدومى

Lege-Cy is gonna be the end of me

مشروع تظبيط النوم افشل مشروع مر عليا في حياتي

أنا بجد مش ببالغ لو قلت إني بقعد أراقب التاريخ عشان عايزة الشتاء يجي، و بحاول أتخطى فكرة إنه قدامه ٥ شهور دي.

بحب ابص للسماء في الاوقات اللي بكون فيها متضايقة عشان بتخليني حاسة ان الدنيا أوسع من تفكيري و مشاعري و دماغي بكتير و بحس اكتر ان ربنا اكبر من كل اللي انا فيه

كل اللي بيحتاجه الإنسان عشان يكون إنسان هو إنه يدي أولوية لمشاعره و عواطفه بدال ما يدي اولوية للصورة اللي عايز يقنع الناس بيها عن نفسه، يدي أولوية لإحترامه لنفسه بدال ما يدي أولوية للنجاح المادي، يدي الأولوية ل إنه يحب و يتحب بدال ما يديها للهوس بالإنجازات.

واللي السنين مقدماه غير اللي قولت نفسي فيه.

امبارح رجعت من الشغل قولت هنام ساعه بس اريح جسمي صحيت روحت الشغل

كل ما بتريق على أصحابى فى حاجه بتطلع فيا

هتلاقي لُطف ربنا في كل حاجة، في الحاجة الغلط اللي إنت بتعملها و مش بتكمل عشان لو كملت كان هيحصل كارثة، في الطريق اللي إنت كنت هتتأذي فيه و تلاقي حد بينقذك، هتلاقيه ف حاجات كتير لو تأملت، لو تأملت لُطف ربنا صدقني مش هتلاقي كلام يوصف شكرك و إمتنانك له.

جهزت الشنطه ونفسيتي لا