Monzer Masri (@moonsunson) 's Twitter Profile
Monzer Masri

@moonsunson

لا ندم ولا مأثرة.. بقيت كبقية الأشياء الباقية

ID: 64951555

linkhttps://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D9%86%D8%B0%D8%B1_%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%8A?wprov=sfla1 calendar_today12-08-2009 05:37:53

2,2K Tweet

1,1K Takipçi

734 Takip Edilen

Monzer Masri (@moonsunson) 's Twitter Profile Photo

قرعني نبيل سليمان على توقفي عن الكتابة. قال لي ليس من الضروري ان تكتب عن الحدث بالذات. اكتب عن اي شيء. احسده لديه تلك القدرة دائما. بالنسبة لي معدوم الحيلة في مواجهة هذه الأحداث. لولا دافعي الذاتي لما استطعت الكتابة عن عبد اللطيف علي. كتبت بصعوبة وكأني اكتب لأول مرة في حياتي.

Monzer Masri (@moonsunson) 's Twitter Profile Photo

قبضوا عليها بالجرم المشهود كانت شعرة من شاربه عالقة على شفتها السفلى!

قبضوا عليها بالجرم المشهود
كانت شعرة من شاربه
عالقة
على شفتها السفلى!
Monzer Masri (@moonsunson) 's Twitter Profile Photo

برأي قتل عبد اللطيف علي طعنة في صدر كل سوري حقيقي. سؤال أخير إلى عبد اللطيف علي (1954- 7/3/2025) diffah.alaraby.co.uk/diffah//revisi…

Monzer Masri (@moonsunson) 's Twitter Profile Photo

هل يجب على اللاطائفي ان يتنصل من طائفته. طلب مني بودكاست عيون الكلام ان اتواصل مع صديق علوي ليجروا معه مقابلة. كل من تواصلت معهم رفضوا ان يظهروا بكونهم علويين! حتى إن احدهم لامني على طلبي منه: وهل تعتبرني علويا يا منذر؟

هل يجب على اللاطائفي ان يتنصل من طائفته. طلب مني بودكاست عيون الكلام ان اتواصل مع صديق علوي ليجروا معه مقابلة. كل من تواصلت معهم رفضوا ان يظهروا بكونهم علويين! حتى إن احدهم لامني على طلبي منه: وهل تعتبرني علويا يا منذر؟
Monzer Masri (@moonsunson) 's Twitter Profile Photo

كل التهاني للسعيدين اليوم وهم يرون سوريا على هذه الحال. وأخص بالذكر منهم اولئك الذين لم يبخلوا بالجهد والوقت في سبيل تحقيق هذه الغاية! --- الله يرحمك يا عبد الكريم بني قضيت ٣٥ سنة أمين مكتبة المركز الثقافي. وضعوا خلالها مدراء ليس معهم شهادة ثانوية وانت تنتظر ما لا يمكن أن يأتي!

كل التهاني للسعيدين اليوم وهم يرون سوريا على هذه الحال. وأخص بالذكر منهم اولئك الذين لم يبخلوا بالجهد والوقت في سبيل تحقيق هذه الغاية!
---
الله يرحمك يا عبد الكريم بني قضيت ٣٥ سنة أمين مكتبة المركز الثقافي. وضعوا خلالها مدراء ليس معهم شهادة ثانوية وانت تنتظر ما لا يمكن أن يأتي!
Monzer Masri (@moonsunson) 's Twitter Profile Photo

بولس: منذر يوس.. ممنوع عليك مشاركة العامة فرحتهم! أنت مثقف وليس شخصًا شعبويًا .. منذريوس: حاضر .. تحت أمرك .. كنت وما أزال! (ألف ألف لعنة).

بولس: منذر يوس.. ممنوع عليك مشاركة العامة فرحتهم!  أنت مثقف وليس شخصًا شعبويًا .. 
منذريوس: حاضر ..  تحت أمرك .. كنت وما أزال!  (ألف ألف لعنة).
Monzer Masri (@moonsunson) 's Twitter Profile Photo

بولس: منذر.. يامنذر.. ما عاد لك جمهور. منذريوس: وما حاجتي له. هل أعد نفسي لمنصب أو زعامة!

بولس: منذر.. يامنذر.. ما عاد لك جمهور.
منذريوس: وما حاجتي له. هل أعد نفسي لمنصب أو زعامة!
Monzer Masri (@moonsunson) 's Twitter Profile Photo

عندما يقول أحدهم.. انتهت سورية.. افهم أنه انتهت سورية بالنسبة له.. انتهت سوريته، وربما سوريتي.. إلا ان سورية ملايين البشر مستمرة..

عندما يقول أحدهم.. انتهت سورية.. افهم أنه انتهت سورية بالنسبة  له.. انتهت سوريته، وربما سوريتي.. إلا ان سورية ملايين البشر مستمرة..
Monzer Masri (@moonsunson) 's Twitter Profile Photo

م يكن هناك غروب.. جلست على حافة الرصيف.. استمع الى توم ويتس، أقرأ رواية جوليان بارنز (ضجيج العصر).. عن حياة الموسيقار الروسي ديمتري شوستاكوفيتش 1906-1975. في المكان والزمان الذي من تقنيات النجاة أن يعتاد الإنسان على تلقي الاهانات!

Monzer Masri (@moonsunson) 's Twitter Profile Photo

الفرح والحزن شعوران إنسانيان، لا يصلح أي منهما لتشكيل حالة سياسية واقعية بأي ظرف! ... ينما جاءت الخاتمة بتوضيح، بأن "الفرحانين" حتى وإن حلّوا حزبهم، فإنهم ما زالوا أعضاء عاملين في حزبهم القديم (المحكومون بالأمل). diffah.alaraby.co.uk/diffah/literat…

Monzer Masri (@moonsunson) 's Twitter Profile Photo

نَسَيتُ اسمي واسمَ مدينَتي وتَلعثَمت أنقذَتني قائلةً: "الماضي عَفشٌ ثَقيل".

نَسَيتُ اسمي
واسمَ مدينَتي
وتَلعثَمت
أنقذَتني قائلةً:
"الماضي
عَفشٌ ثَقيل".
Monzer Masri (@moonsunson) 's Twitter Profile Photo

منذر مصري في أول احتفاء به في مدينته .. يشرفين أني يوما لم اشارك بمهرجان شعري في سوريا وإنه يوم دعيت للمشاركة في مهرجان المحبة سنة 2003 رفضت. رغم أن عبد الله أبو هيف الذي كان وقتها يشغل معاون وزيرة الثقافة، قال لي: ولكن لهذا عواقبه! لإاجبته هل أنت معاون وزير، أم عنصر أمن!

منذر مصري في أول احتفاء به في مدينته ..  يشرفين أني يوما لم اشارك بمهرجان شعري في سوريا وإنه يوم دعيت للمشاركة في مهرجان المحبة سنة 2003 رفضت. رغم أن عبد الله أبو هيف الذي كان وقتها يشغل معاون وزيرة الثقافة، قال لي: ولكن لهذا عواقبه!  لإاجبته هل أنت معاون وزير، أم عنصر أمن!