الجيش ده لما يشتغل بيبقى أحسن من الكوره و النسوان الاتنين

ومن جلال اسم الله (الوهّاب)؛ أنه يعطي عبده تفضّلًا وابتداءً من غير استحقاق ولا مكافأة، ويهبه حتى مع ضعف الأسباب (ووهبنا له يحيى)، ويجازيه بالعوض الجميل بعد البلاء (ووهبنا له أهله ومثلهم معهم)، ويمنحه أعظم عطايا الدين (فوهب لي ربي حكمًا وجعلني من المرسلين) =

خُلاصة الحياة في صفحة:

لكي لا تندم في معاملتك مع الخلق؛ عاملهم لذات الله لا لذاتهم، فارجُ الله فيهم ولا ترجوهم، وخاف الله فيهم ولا تخافهم، وأحسن إليهم لذات الله لا لذاتهم، وبعد ذلك لن يكون في روحك ندم ولا في قلبك حسرة ولا في نفسك ندامة؛ لأن صفقتك مع الله، "والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه".

علّة الإنسان شدَّة ملاحظته

يا رب إن لك في هذه الساعة عباداََ يواجهون طواغيت الأرض ومصادر الشر وأعداء الحق والخير اللهم ثبت أقدامهم وسدد رميهم وأيدهم بجند من عندك وانصرهم نصرًا مؤزرا برحمتك يا أرحم الراحمين {وكان حقًّا علينا نصرُ المؤمنين} اللهم عليك بهم يا مجير يا جبار

I think it's beautiful the way you carry so much pain and never ask anyone else to hold it .

يارب أدعوك دُعاءً لا أعرف كيف أرتبه، فأنت تُبصر الفؤاد وتلمس حاجة قلبي بيدك، فاللهم أياما كما أحب،وحالاً إلى ما هو أفضل،وهماً لا يبقى قائماً في صدري، وفرحة ليس لها إنتهاء،اللهم أمنياتي التي أنتظرها، اللهم طوق قلبي بعقودٍ من الرضا والراحة، والفرح

docs.google.com/forms/d/e/1FAI…

وأنا وإنتي والشوق نتفق وأفراحنا تملى الكون هتاف

بهذه المناسبة اللطيفة، أنا بالفعل تلقيتُ اعترافًا بالحب من صديقٍ مُقرّب، لعله يرى هذه التغريدة الآن، الرجل الذي تلقى رفضي بصدرٍ رحب للغاية، لكنه لم يعد صديقي بعدها أبدًا، نَص الرسالة:

أبحرت من شاطي الظنون جيت لليقين والإعتراف سافرت فوق سرج الخيال طيفك خطر ببالي طاف

Help with share please

أنا من السودان، في الوقت الذي أقوم فيه بكتابة هذه التغريدة ثمة مواطنٌ يُعدَم ذبحًا، وآخر رميًا بالرصاص، الناس في منطقة شرق الجزيرة يموتون بأبشع الطرق، يُبادون دون أي سبب، ينزحون إلى اللامكان، الموت يلوحُ في كل شبر في تلك القُرى، وأنا ليس بوسعي سوى أن أخبر العالم بذلك.

قبل يومين سمعت لي تسجيل عن عمر شارون ده وإنو كان بدق أبوهو رغم إنو كان معاق .. أنا حاليا ما مستغرب