كانتي امرض الاتحاد وباقي يمرض النصر وش اللي فيه زين يهرف في الميدان بدون خطوره وهدف

هاذا الرجل صادق وصارم بقوله لماذا مايؤخذ بكلامه على محمل الجد ويطبق على الواقع حتى تسود العدالع وكل ذي حق ياخذ حقه بدون نقص لماذا القائمين على الرياضه تزعجهم العدالة وهل حناء في غابه ولاتعرف العداله والقوي ياكل حق الضعيف تحت انظار ومسمع الكبار القائمين على رياضة هاذا البلدالغالي

من يقبل بهاذا الطقم المخزي يود مسح هوية النصر وباقي يغيرون اسمه حتى يكسبون ود الدنافيس لطمس هوية باالكامل

اول شي هم خوارج العصر هل لهم صلاه تسمى صلاة المسلمين بل دنينهم ماخوذ من المجوس واليهود ولم يدخل الايمان قلوبهم لانا زوجات الرسول لم تكن امهاتهم من القران الكريم

اول دكتور عالمي عدنان يشخص هاذا المرض الخطير ينهش ب الكوره السعوديه بدون علاجه ٧٠سنه

النادي الهكري مايعطي الناس مجال يعرفونه بنفسه ويتركونه . صار بين العرب مثل الدجال هكري وطويل. بنطلونه

من اشتشهد بالحرامي الااللي اقل منه وارداء ماتتركون النباح خلف العالمي والهروله التافهه مبداكم

بطولاته باالحرام لاتغني ولاتسمن من جوع تهنو فيها

هاذي الفقماء لقموها حجر يمكن تسكت اوتخجل

لانه اقدع لاعب تسبب بتضيع بلنتيات المنتخب واضره ولم يحاسب بل يكرم لفشله

شعار علي بابا لايشرف الااهله

مافارك خشومكم ب التراب وممردغكم الاكره النصر العالمي بجداره وعزه وكرامه التبع المنشق يلهث يحب ان يكون مثل النصر بالتطبيل والدنفسه لاكن الكديش مهماوكلوه يفضل كديش

صراصير الظلام ازعجة خلق الله بصوتها المخجل والمزعج اخر الليل وهي مندسه بين السواقي هاذي مهنتها تقتاد عليها

النصر ماهو بحاجة الحرامي يقارن بكثر دنافيسه

الهكر لاتورطو باسقاط الاحرار عليهم رجعو لتوثيق بطولات المدارس والمساجد وسلبو بطولات الفرق ولايكفيهم حتى بطولات الخليج يبونها لاكن مايحق الاالحق واهل التاريخ لازالو احياء امثال الشيخ المسماري يفهمهم تاريخهم زين

يابو انوار اذكرك الباطن مردغه والتعاون مردغه والفتح مردغه والاتحاد مردغه والنصر ب٩ لاعبين مردغه بكاس العرب والفيحا مردغه والاهلي مردغه والشباب مردغه ولاتفاق مردغه ولولا التحكيم لنزل ليلو والعالم تشوف وتعرف الواقع اما التطبيل لغة الضعيف المسترزق للحس باقي الصحون ليعيش

الهابط احسن من الحرامي الساقط

بطولات تتولد تقل فقاسه ب الشهر ١٠ بطولات استحو لاتضحكو الرجال عليكم عقليات اطفال لاتفقه شي

هاذا قدركم ومستواكم من ٦٠ الى ٩٠ وبكره ميتين ابي تجيب بطوله من الميدان لامن المكاتب خاليه من التحكيم ترفع الراس بشرف تظحون على مين اطفال مدارس تغررون بهم يصدقون كذبكم

نعم ي عدنان الكل يعرف بطولاتهم الوهميه لاكن اشباه الرجال يهرفون بمالايعرفون يكذبون الكذبه والسذج يصدقونها وينقلونها بخباثه ليصورونه بانها حقيقه زمن ضاعة الامانه وتحكمو الاشرار شياطين الخلق لقلب الواقع