شبيه احمد السقا ما يترك ثوارته المعتادة

وكانت العرب تكره زرقة العين وتتشائم منه حتى قال رب العرب في كتابه : ( وَنَحْشُرُ الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذ زرقا ) وقال شاعر في هجاء أحدهم : ( لقد زَرُقَت عيناك يا بن مكعبر كما كل ظبي من اللؤم أزرق ) ، فاعتقدت العرب أن اللون الأزرق مرض يعني أن صاحب هذه العين مريض

اعرف اشباهه اول مرة اسمعهم يقولون هالجملة لا بجد ولا بمزح

ستيف جوبز والروحانية التي تعالجه من البنكرياس

catch flights not feelings ✈️ (في بعض التقاليد الآسيوية، الشامة بمركز الجبهة يسمونها “عين ثالثة” مجازًا، ويشوفون إنها تدل على حسّ روحاني قوي أو حدس أعلى من المعتاد) مثل اللي عند الضيف

من اول قايل انه برئ من التهم

خدود المجون

ما عمري شفت مدافع يشبهه، اتوقع تنتهي مسيرته بدري

لا تسويها اخاف ملامحي تطلع ملامح خاطفين

الفراسة ثقافة شعوب منتشرة عند صغيرهم وكبيرهم وعندنا بالسعودية منتشرة عند ال مرة لدرجة ان المتفرس تغير لقبه "للمري" من قوة سمعتهم فيها ! واذا كنت شاطر فيها يسمونك مخاوي مثلك مثل الشاعر الشاطر يقال له مخاوي يسترق الشعر من الجن، وكلها من جنس الفنون والذكاء.

يفضحه الاشباه

David ܕܰܘܝܺܕ فراسة محمد من زمان قال انه متفتح ومتقبل للآخرين فراسة محمد

حواجب هتلر