نعيد ونذكر .....صرخة إستنصار غزة مازالت تباد أسقطوا العروش وحركوا الجيوش. الدكتور إبراهيم التميمي (فك الله أسره) - الأرض المباركة #الأردن #مصر #غزة_تُباد Hiba Hajaj - هبة حجاج

#مقالة جريدة الراية: الإدارة السورية الجديدة والتطبيع مع كيان يهود منذ استلام الإدارة السورية الجديدة إدارة البلاد نهاية عام 2024م وأمريكا تحاول دفعها تدريجياً للتطبيع مع كيان يهود، فقد صرّح أحمد الشرع بتاريخ 16/12/2024 لصحيفة التايمز أن إدارته ملتزمة باتفاق 1974 مع الكيان،

#جنين 🇵🇸 ⚡️🚨الشيخ جندل صلاح 🚨⚡️ "من غير إسقاط الحكام العرب الخونة لا يمكن أن تتحرر فلسطين وعلى الشعوب أن تتحرك..."

شيخنا بلسانه دك عروش الطغاة دكا، فكانت خطبه مرعبة كراجـ مات الصـ واريـ خ لم تتحملها القبة الحديدية الحقيقة (الأنظمة العربية) ولا حتى هذا الكـ يـ ان فأقدم على اعتقاله. اللهم إنا نستودعك شيخنا وحبيبنا أبا أيوب فكن له خير ناصرا وخير حفيظا .. ربنا عجل لنا بنصرك الذي وعدت وبدولتك

يا جيوش الأمة، خانيونس وبيت حانون .. نموذج مشرف لمن أراد طريق العزة ! في بيت حانون، تحت حصار خانق وعدوان لا يتوقف منذ واحد وعشرين شهراً، تنفذ المقاومة عملية نوعية توقع خمسة قتلى من جنود الاحتلال وتصيب عدداً آخر. هذه ليست ضربة عابرة، بل صفعة جديدة لكيان يملك أحدث ما في

إن نسيتُ فلست أنسى يوم قال نتنياهو في الأيام الأولى للطوفان: على الحكام العرب أن يصمتوا، فنحن ندافع عن أنفسنا وعنهم! نتنياهو نفسه في ذلك الوقت لم يكن يتصور ولا يتخيل أن الحكام العرب سيدعمونه كل هذا الدعم للتخلص من غزة.. ما يحدث الآن في غزة لم يكن في بال نتنياهو نفسه.. لكنه رأى

نصرة غزة فَرْضٌ على كل مسلم، ولا نُصرة إلا بالنفير العام، تتقدمه الجيوش بطائراتها ودبّاباتها وصواريخها. سيقول البعض إنّ الحكّام لن يفعلوا ذلك، ولن يسمحوا به. صحيح، ولكن هل نركن إلى هؤلاء العملاء ونسكت، ونترك أهلنا للهلاك؟! أم نخلع عروش الطغاة، ونحرّر البلاد من خياناتهم، وننطلق

ماذا يجري في الأردن !

ألقت السلطات السورية القبض على #أحمد_المنصور عصر أمس الثلاثاء، بعد تحريض من الإعلام المصري بسبب ما يكتبه على تويتر.

مفهومُ الولاءِ والبَراءِ في مهبِّ الريح! شاركت أجهزة الأمن التابعة لحكومة الجولاني في هجومٍ للتحالف الصاااليبي على مجموعاتٍ من المسلمين تصفها أميركا بـ"الإرهابية" في منطقة الباب أي قتالٍ للمسلمين تحت راية الصاااليب! وقد عُدَّ هذا الفعل عند طائفةٍ من أهل العلم رِدَّةً عن

أنقرة تغلي بل تنتفض نصرة لغزة رغم تحويل المدينة إلى ثكنة عسكرية وقطع الطرقات ورغم رد جموع القادمين من المناطق المختلفة. أحفاد العثمانيين يريدون أفعالا وليس خطبا من حكام يملكون جيوشا جرارة

هذه وصيّتي، ورسالتي الأخيرة. إن وصلَتكم كلماتي هذه، فاعلموا أن إسرائيل قد نجحت في قتلي وإسكات صوتي. بداية السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يعلم الله أنني بذلت كل ما أملك من جهدٍ وقوة، لأكون سندًا وصوتًا لأبناء شعبي، مذ فتحت عيني على الحياة في أزقّة وحارات مخيّم جباليا للاجئين،

هدفنا واتجاهنا وبوصلتنا اليوم.. إلى أين؟! لكل مرحلة هدفها، ولكل هدف اتجاهه، وكل اتجاه تحدده البوصلة، فمن أضاع البوصلة فقد الاتجاه وأخطأ في إصابة الهدف. في مرحلة ما قبل سقوط النظام كان الهدف إسقاط النظام، واتجاهه كان دمشق، وبسبب الارتباط بالدول الداعمة وإشغال الفصائل بالاقتتالات

إنَّ مَن والى أميركا ورضي أن يكون تابعًا ذليلًا لها، لن يُعادي الكيان الغاصب. وإنَّ التواصل مع هذا الكيـ.ـان، الذي يُمعن قتلاً في أهل غزّة، ويستبيح "الأقـ.ـصـ.ـى"، ويمارس عدوانه في عموم المنطقة، ويتمدد في أرض الشام، هو خيانة لا تُمحى. وما جرى في باريس بالأمس يُعَدُّ طعنةً جديدة

إلى أين يتجه العالم؟ العالم اليوم لا يعيش استقرارًا ولا مراوحة، بل يمرّ بتحوّلات تاريخية كبرى تعيد رسم ملامحه. نحن أمام مرحلة فاصلة تشبه لحظات سقوط إمبراطوريات كبرى في الماضي. الهيمنة الأمريكية التي استمرت منذ انهيار الاتحاد السوفياتي لم تعد قادرة على ضبط العالم. الصين صاعدة

⚡️🚨الشيخ جندل صلاح:🚨⚡️ "استيقظوا من حلم اليقظة! ولا مسلم سينجو من المعمعة القادمة..."

دلالة الاغتيال ! الانقسامُ حولَ الهويَّةِ والسياسةِ لم يَعُد شأنًا أمريكيًّا داخليًّا، بل صار سِمَةً عامَّةً تُلازِمُ الغربَ كلَّه. فمَن يُتابِع وسائلَ التواصُل هناك يَرَ كيف حوَّل اغتيالُ الناشطِ اليميني في أميركا الساحةَ الإعلاميَّةَ إلى ساحةِ اقتتالٍ بين اليمينِ واليسار.

تعجبني طريقة تفكير بعض الحسابات الأمريكية بشأن مقتل تشارلي كيرك، حيث يرفعون شعار: فتِّش عن المستفيد! فالتحقيق – كما يقولون – لا يبدأ فقط من سؤال: من نفّذ؟، بل من: من ربح من النتيجة؟ سألخّص لكم ما فهمته من خلال مئات المنشورات التي تتناول المسألة بهذا المنظور. باختصار، الحادثة

ماذا بينك وبين بترايوس يا أحمد الشرع حتى يُعجب بك ويقلق على سلامتك!

سم بلا دسم ! صفقة ترمب خبيثة وملغومة والقبول بها انتحار رغم فداحة المأساة في غزة نزع السلاح سيجعل الكل مكشوف وسيطلق يد هؤلاء القتلة ليحققوا بالسياسة والمكر ما عجزوا عنه بالحرب خلال عامين ولا توجد أي ضمانات، فالكيان ومن خلفه أميركا نقضوا الإتفاق السابق بعد أن تم إطلاق الأسرى..