لغة التفاني والتضحية والعطاء تتمدد في ميادين العمل والوظيفة، وتتقلص في ميادين الأسرة والروابط المجتمعية، والثمن من الروح والنفس.

الكرم بالوعود هو أتفه أنواع الكرم وأقلها عناء وكلفة. كنتُ شيوعيا صـ٤٢| بدر شاكر السياب

قارئ التجربة لا يكون مثل من عاشها، مهما كان، لأن المعايشة فيها تفاصيل عصيّة على التدوين، فلا يؤخرك عن عيش التجارب= قراءتها. وقد قيل في الأمثال: ليس من رأى كمن سمع.

كلما خطأت أحدا اجعل في قرارة نفسك احتمالية وجود الخطأ في تخطئتك، فإن هذا أدعى لتوازنك في الخطاب، وأسرع لرجوعك عند تبين الصواب.

قد يكون الرأي الصحيح ولد الرأي الخاطئ

من أصعب التحديات في العلاقات: الخروج من عباءة شخصيتك وطبعك لإيمانك بأن هذا ضروري لاستدامة العلاقة، أو استقرارها.

في الغالب: يعاديك من لا يجعل لخصوصيته أمامك أي حد إذا استيقظ وعيه.

الإشكال في التخلف عن روابط اجتماعية عامة وفي ذات الوقت العلاقة مع أفرادها جيدة، أن هؤلاء الأفراد “قد” يفهمون أن الانسحاب الجزئي من هذه الرابطة العامة معناه: الزهد فيهم، والانسحاب عنهم، وقليل من العقلاء من يفصل بين هذه وتلك.

أحيانا قد يكون هدوء الصمت مع من نحب أكثر إيناسا من صخب الكلام.

انظر في مهامك، إن كان هناك قدر كبير منها ما زال متراكما، فأنت تعاني من داء التسويف، وصدقني إذا تخلصت من هذا الداء ستنفتح لك أبواب الحياة من كل صوب.

كلما أخرجت إنسانا معينا من القولبة الحديدية صار فهمك له أدق، واستيعابك له أكثر.

أصعب نصيحة هي التي تقدم إلى من عنده يقين بأنه غير محتاج للنصيحة🤷🏻‍♂️

من المحاضرات المفيدة للشيخ عبدالسلام الشويعر حفظه الله 👇🏼 youtu.be/75mEAVuDGMI?si…

يصعب علي التأقلم مع البيئات التنافسية، والأشخاص التنافسيين، والأحوال التنافسية، تضطرك هذه الأحوال للخروج عن مسارك استجابة لحالة التنافس، أحب السير كما أريد، وكما أرسم لنفسي، وأحاول قدر المستطاع تجنب أي شيء يعكر طمأنينة هذا المسير.

من رأى أن كثرة الأشياء تكثّر نفسه اضطربت طمأنينته، واهتاج سكونه!

القلوب التي تتعامل بلغة المسرة والإرادة أشد تواثقا وقربا من تلك التي تتعامل بلغة المادة والكثرة.

من أكثر العلاقات استنزافا تلك العلاقة التي يريد صاحبها أن تثبت له أهميته على الدوام، وكلما أراد، وكيفما أراد.

إذا حلّت الوحشة ضاقت مسارب الكلام.

العظمة كامنة في تقديم ما يجب على ما تحب.