تعددت الحوارات بين السياسيين والعسكريين الليبيين والنتيجة صفر ، والسبب غير معروف فى دولة خيراتها كثيرة وعدد سكانها قليل وحسب معرفتى لاتوجد طوائفهم وديانات مختلفة. هل التشبث بكرسي السلطة يوصلنا لهذا الحال ويعمق الفرقة والكره لهذه الدرجة؟ ام ان الولاء للاجنبي اعمى البصيرة .
اعضاء ملتقى الحوار مهمتهم تشكيل مجلس رئاسى وحكومة تسيير اعمال نظرا لتردى وضعية المجلس الرئاسى الحالى .تدخلهم فى الانتخابات هذا تعدى وتجاوز لانهم فشلوا فى مهمتهم،يجب حل ملتقى الحوار واعلان انتخابات عاجلة كما طلب السراج سابقا خلال مارس القادم