The Hammurabi Center for Research and Strategic Studies has published a new academic study by Dr. Mohammad Hassan Saad, President of the World View Institute for International Relations and Diplomacy, entitled “The Israeli Blockade and Starvation in Gaza: A War Crime Between the

خطة ترامب: 21 ثغرة لا 21 حلاً من يتأمل خطة #ترامب لإنهاء حرب #غزة بما تحمله من 21 بنداً، يكتشف سريعاً أنها ليست وصفة لإنقاذ شعب محاصر بقدر ما هي خريطة طريق لضمان أمن "إسرائيل" وتثبيت الهيمنة الأميركية في المنطقة. الخطة التي تُسوَّق تحت عنوان "وقف النار" و"إعادة الإعمار" ليست

يَصوِّرون توني بلير كحمامة بيضاء نزلت من السماء ليُنجز "السلام"، لكن الواقع مختلف تماماً: بلير ليس وسيطاً محايداً بل شريكٌ فاعلٌ في صناعة خطة ترامب–نتنياهو، وأحد ابرز الوجوه التتفيذية فيها. دوره يتجاوز غزة والضفة الغربية ليشمل العريش وسيناء وجنوب لبنان وجنوب سوريا، مشاركة تمنح

ما كشفه موقع أكسيوس هو فضيحة بحدّ ذاتها: لم تكن "خطة ترامب" خارطة طريق "إنقاذ" لشعب محاصر، بل مشروعٌ قابِلٌ للطيّ والتشكيل حسب مُطلوبات الإحتلال الإسرائيلي. الصيغة الأولية التي عُرضت على القادة العرب والمسلمين لم تصمد أمام مطبخ الحكومة الإسرائيلية بالرغم من انها سيئة وخطيرة

جزء من مقابلتي على قناة الرابعة العراقية منذ أيام خطة نتنياهو–ترامب لوقف الحرب في غزة ليست نهاية الصراع، بل محطة انتقالية في مسار الحرب المقبلة على إيران، مجرد هدنة تمهيدية لإعادة التموضع وحشد القوى نحو المواجهة الأكبر.

كيان الإحتلال الإسرائيلي يمارس قرصنة علنية في عرض البحر! #أسطول_الصمود_العالمي المتجه إلى #غزة يتعرض الآن لهجوم وحشي من البحرية الإسرائيلية ضد نشطاء مدنيين عُزّل. كيان إرهابي لا يعرف سوى القمع والحصار والقتل.

كلما أُحكم الحصار على غزة، انفجرت في وجه الإحتلال الإسرائيلي معادلة أشد وقعاً: صواريخ تنطلق من تحت الركام لتدك أسدود وتعلن أن الإبادة لم تُخمد الإرادة. 727 يوماً من الموت لم تُنتج استسلاماً، بل صلابة تجعل المستقبل السياسي لنتنياهو مشنقة تلتف حول عنقه مع كل قذيفة. ترامب، شريك الدم x.com/manssatadentv/…

🙏 كل الشكر والتقدير لأسرة برنامج منصات منصات على إيراد تغريدتي في فقرتهم. دعمكم يعكس تقدير الكلمة الحرة ويعطيني دافعاً أكبر لمواصلة الكتابة.

بيان حركة #حماس في الرد على مقترح ترامب يجمع بين المرونة التكتيكية والثبات الإستراتيجي، فالحركة قبلت ببنود إنسانية–أمنية عاجلة (وقف الحرب، تبادل الأسرى، إدخال المساعدات، إدارة انتقالية عبر هيئة تكنوقراط فلسطينية) وهو ما يعكس حسّاً براغماتياً وحرصاً على حماية المدنيين ووقف

يا للعجب في ما جرى ويجرى يا للعجب سلطةٌ عاجزة عن حماية شعبها، تمنع أبناءها من إعادة بناء بيوتهم التي دمّرها الإحتلال الإسرائيلي، وتكتفي بالتصريحات والتبريرات. أيّ سلطةٍ هذه التي تضيّق على مواطنيها بدل أن تفتح أمامهم دروب الإعمار والحياة؟ إنها سلطة فقدت معناها وشرعيتها حين تخلّت

في وطنٍ تتناثر فيه الأشلاء في الجنوب، وتُدفن فيه الودائع تحت ركام المصارف، وتُساق فيه الليرة إلى المقصلة كل يوم، لم تجد الحكومة اللبنانية وفي طليعتها رئيسها ما يشغلهم سوى نورٍ على صخرة الروشة! أية دولة هذه التي تتحسس من الضوء، ولا ترتجف من العدوان الإسرائيلي؟ وأيُّ حاكمٍ هذا الذي

كلام قائد الجيش العماد رودولف هيكل ليس ملاحظة إدارية، بل تشخيصٌ لمرض وطني عميق: دولة تتوارى خلف جيشها، وتغيب عن ناسها حين يكون الحضور واجباً. الجنوب اليوم لا يحتاج خطابات عن الصمود وما اندرها، بل حضور دولة تُطمئن أهلها وتشاركهم مصيرهم. الفراغ الذي تحدث عنه القائد ليس في المؤسسات

يا لَه من مشهد يوجِع القلب ويعري صمت العالم. الطفلُ ابن الشهيد يقف أمام نعش أبيه، يمسح جثمان أبيه، فيقول بصوتٍ مرتجف يختصر المأساة كلها: "أنا عينك يا أبي." ثم يقبل أبيه الشهيد ويلتفت إلى الصورة الموضوعة أعلى الجثمان الطاهر فيشير إليها قائلاً: "هذا بابا." وحين يلمس الجثمان