الف مبروك وتستاهل بونصار العزيز

مع مرور الوقت، سوف تكتشف أن الصدف ليست عبثًا، وأن المواقف تكشف، والتجارب تعلّم، وأن الناس لا يُعرفون بالكلام بل بالأفعال. ستفهم من يستحق البقاء ومن يجب أن يبتعد. فلا تتردد في اتخاذ القرار الصحيح، لأن التأخر فيه قد يكلفك الكثير.

ليش ما نشوف بالكويت، خصوصًا من أصحاب المشاريع الكبرى والمتوسطة والصغيرة، نوع من المشاركة المجتمعية الحقيقية من خلال تقديم خصومات خاصة لذوي الإعاقة وذويهم؟ هالفئة تستحق دعم فعلي، مو مجرد شعارات، وخصومات بسيطة لكنها مستمرة ممكن تخفف عنهم الكثير وتبين إن المجتمع فيهم مهتم ويقدّر

📢 تنويه بشأن المجموعة الجديدة: نظرًا لاكتمال الطاقة الاستيعابية للمجموعة الأولى 1025 عضو، تم إنشاء مجموعة الإرشاد والتوجيه رقم ٢. 📌 نرجو عدم الانضمام إلى المجموعتين معًا، وذلك لإفساح المجال لأكبر عدد ممكن من المستفيدين. ⚠️ تنبيه مهم: في حال تبين أن نفس الشخص قد انضم إلى

الناس كلها على مسافة وحدة لكن هالخدمة عندي احسن من ما اخدم وزير ☺️ عندي هذا هدف سامي الحمدالله

الله يحفظ قطر واهل قطر 🇶🇦

معلومة ℹ️ عزيزي ذوي الاعاقة وولي امر ذوي الاعاقة اذا في يوم من الايام حبيت تلغي قرار هيئة الاعاقة باصدارهم شهادة لك بناء على تقرير طبي حضرتك قدمته للجنة ، عليك عمل نفس الخطوات السابقة تحضر تقرير بشفاء الحالة وتقدم على لجنة جديدة لكي يصدر قرار بإلغائها• مايصير تراجع الهيئة

حسب ما ألتمست من التوجهه الاصلاحي العام: وعلى خلفية خبر المواطن الذي طلّق زوجته فقط لتتقاضى مساعدة من “الشؤون”، أؤكد دائمًا أن للكويت حوبة، وكل من يفسد — سواء كان مواطنًا عاديًا أو صاحب منصب — سينكشف عاجلًا أو آجلًا بعد أن يُزاح من مكانه، طالما لم تسر الأمور بما يرضي الله

قد تهيمن الظنون، وتؤثر المخاوف، وتغري التوقعات، لكن الواقع وحده من يفرض نفسه، والقرار لا يُبنى على ما نتخيله، بل على ما نملكه ونعيشه في اللحظة الراهنة. وفي النهاية، أنت من سيبقى مع نفسه، فلا تخسرها في سبيل أوهام لا تستحق. وما هو مقدر ومكتوب سيحدث، مهما بلغت الضمانات وتعددت

لا تتوقع الأفضل من شخص يعتاد على فعل الأسوأ تدريجيًا، خاصة إن لم يجد من يردعه أو يوقفه عند حدّه. فالصمت أحيانًا يُفهم على أنه استسلام، وقد يدفعه للاستمرار في أفعاله سواء بقصد أو دون قصد. لذا كن يقظًا؛ فاليوم قد تخسر تفاصيل صغيرة في العلاقة بدافع اللطف أو المجاملة، لكن غدًا قد

🔵 إلى كل أسرة لديها طفل في طيف التوحد… لا أحد يهيّئ الأهل للحظة التي يُقال لهم فيها: “ابنك في طيف التوحد.” تلك اللحظة قد تُحدث زلزالًا داخليًا. مشاعر مختلطة: صدمة، خوف، إنكار، حيرة، وربما حزن… لكن الأهم هو: ماذا بعد هذه اللحظة؟ 🔹 الوعي هو أول خطوة للنجاة. طفلك ليس “معيبًا”

🟦 “ليس عارًا… بل رحمة” في زوايا بعض البيوت، يُخفى طفل أو شاب أو فتاة، لا لشيء سوى لأنه مختلف. ربما يعاني من إعاقة حركية، عقلية، سمعية، بصرية أو توحد. لكنه لا يُخفى لأنه مؤذٍ، ولا لأنه يشكّل خطرًا… بل فقط لأن المجتمع لم يتعلّم بعد كيف يرى الإنسان قبل أن يرى الإعاقة. بعض الأسر

📢 إعلان إطلاق مجموعة واتساب جديدة 🟦 مجموعة “من قلب التوحد” 💙 🔹 لكل أم أو أب لديهم طفل في طيف التوحد 🔹 لكل من خاضوا رحلة التحدي والتعب والحب والصبر 🔹 ولكل من يؤمن أن قصته يمكن أن تنقذ، وتُلهم، وتواسي غيره… تم بحمد الله إطلاق مجموعة واتساب مغلقة باسم: 🎯 “من قلب التوحد”

من بكرا راح ارسل بالمجموعة قصص واقعية تتعلق باطفال توحديين عبر المجموعة ، ملاحظة المجموعة ليست للنقاش ولا للاستفسارات فقط قصص وعبر فقط توعوية وللمعلومات العامة

تخيل تطبيق صيني اسمه Ping An Good Doctor يتيح لك: •استشارة طبيب 24/7 •تشخيص فوري بالذكاء الاصطناعي •صرف الدواء وتوصيله لباب بيتك •متابعة الأمراض المزمنة •وحجز تحاليل من خلال هاتفك 🇨🇳 بصراحة، وصلت الصين لمرحلة متقدمة جدًا في دمج الطب بالتقنية… نموذج يُحتذى. 👏🏼

اجازة خارج البلاد نراكم بعد تاريخ ٢٠/٧ حللونا وسامحونا على القصور 🙏 •

معالي وزير العدل معالي السيد ناصر السميط المحترم، تحية طيبة وبعد،،، وزارة العدل النيابة العامة بدولة الكويت مجلس الوزراء الكويتي أتقدم إلى معاليكم بهذه الرسالة بصفتي ناشطًا في مجال حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، ومطلعًا على عدد كبير من الحالات التي تتجاوز (3000) حالة، راجيًا من معاليكم النظر بعين الاهتمام إلى

رسالة توضيحية للرأي العام والجهات المعنية أقسم بالله أن كرامتي فوق كل اعتبار، وإن لم يحترم البعض حدودهم، فسأضطر آسفًا لفضح ما يُخفى، وكشف كل تجاوز دون تردد. أنا مواطن كويتي أفتخر بخدمة الناس، وأضع مساعدة الآخرين في صميم مبادئي، لا أبحث عن مجد ولا شهرة، بل أعتبر أن أسمى أهدافي هي

معالي وزير الصحة المحترم، تحية طيبة وبعد،، Ministry Of Health مجلس الوزراء الكويتي أتقدم إلى معاليكم بهذه الرسالة بصفتي ناشطًا في مجال حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، ومتابعًا عن قرب لمعاناة عدد كبير من أولياء الأمور، لا سيما من لديهم أطفال من فئة ذوي الإعاقة التطورية، وذلك فيما يخص مرحلة إعادة