سَيَجعَلُ اللَّهُ بَعدَ عُسرٍ يُسرًا

(فباسم الإنسانيّة يُطالبنا العالمُ بأن نقبل إسرائيل. وباسم الإنسانيّة يُطالبنا العالم بأن «نتفاهم» مع إسرائيل. العالم يُديننا بالعنصريّة وينسى في غمرة صراخه أنّ العنصريّة بالذات هي الحجرُ الوحيد والأساسي في إقامة دولة خاصة باليهود.هذا النّقاشُ ليس حديثاً سياسيّاً..

لأنّ إسرائيل ـ بالنّسبة لي ـ ليست سياسة.بل دين نصف متحضّر ونصف وثني.. ولأنّي أعتقد أن قضية الشّعب الفلسطيني لا تخصّه وحده ولا تخصّ العرب وحدهم.. بل تخصّ الإنسانيّة بأسرها التي تحتاج إلى الدّفاع عن وحدتها ضدّ كل فلسفة عنصرية. الصادق النيهوم اقتباس من مقال:إسرائيل الجريمة الذكيّة

عندما اقرأ تغريدات الكثير من المغردين (الجادين) أتأسف للحال الذي اوصل اولئك النفر اللغة العربية إليه حيث ترتكب المجازر ان جاز التعبير بحق لغتنا الجميلة ليتحول الجمال الى قبح ينصب المرفوع ويجر المنصوب. ليتهم يضبطون لغتهم والا فلا حاجة للتنطع ومحاولة الكتابة بفصحى لا يجيدونها.

﴿رَبِّ هَب لي مِنَ الصّالِحينَ﴾

سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا

#NewProfilePic

فكم لله من لطف خفي يدق خفاه عن فهم الذكي؛ وكم يسر أتى من بعد عسر ففرج كربة القلب الشجي؛ وكم أمر تساءُ به صباحاً فتأتيك المـسرة بالعشي؛ إذا ضاقت بك الأحوال يوماً فثق بالواحد الفرد العلي؛ ولا تجزع إذا ما ناب خطبٌ فكم لله من لطفٍ خفي الامام علي بن أبي طالب كرم الله وجهه.

#NewProfilePic

Do you remember when you joined Twitter? I do! #MyTwitterAnniversary

جسد تمكـن حـب أحمــد فيه تالله إن الأرض لا تبليـــــــــــه فكيف يأكله التراب وحبــــه فى قلبه ومديحـــه فى فيـــــــه قلب تعلق بالنبـــــــى وآله فبحقه وبجاهه ربى لاتخزيه

ومازالت وستبقى..

My piece in today’s Daily Tribune: tribune.net.ph/2023/03/09/sta…

Here is my article in another daily newspaper “Manila Bulletin”: mb.com.ph/2023/3/17/jobs…

احيانا يأخذ التاريخ اغفاءة طويلة. يمتنع عن تسجيل الأحداث لأن الحقيقة غائبة وما يراه أمامه لا يكفي أن يصدر حكما صائبا على الأمور. لكن التاريخ يصحو من غفوته فجأة إذا ظهر امامه دليل قوي وقرينة مادية تجعله يكتب الأحداث وهو مطمئن إلى عدالة التناول وواقعية البراهين.

Do you remember when you joined Twitter? I do! #MyTwitterAnniversary

Do you remember when you joined X? I do! #MyXAnniversary

لم ينسوا طرابلس حتى اليوم !!! وستكون طرابلس أخرى لهم لكنها اخزى...