هو ده اللي هيربطه

انتبهوا جيدا الذباب الإلكتروني السعودي الذي كان يهاجم الشعوب والمسلمين والاحرار باسم حربه على الاخوان يجند الان الذباب السوري المتصهين لمهاجمة اي تعاطف مع غزة اغلبهم حسابات وهمية او ثورجية برلين خريجين خمارات اوروبا الوطنجي العربي عابد الاوثان يحارب الاسلام تحت عنوان وطني اولا

الناس فى غزة حقها تستعجب من منظر الحجاج، ده ملوش علاقة بفريضة الحج ولا الحجاج نفسهم لما تبقى المفترض جزء من أمة بالحجم ده بيتجمع منها كام مليون فى صعيد واحد وتقعد تتقتل ادام الكاميرات لمدة سنتين.طبيعي تحس بمرارة انك اتسبت لوحدك وانت كنت مفترض انك جزء من كل الأمة الضخمة دى اعذروا

السلفيون هم الفئة الأشد تكاتفًا على وسائل التواصل، والاحتماء بهم مكسب؛ لأن دعم منشورات أبناء فئتهم مسألة ولاء، لكن بصورة إلكترونية مستحدثة، ويستحيل أن يدعموا طرحًا يناهض معسكرهم، وإن كان صوابًا؛ فالأهم الانتصار، والمفارقة العجيبة اتهام غيرهم بالتحزّب الأعمى، وهم أكثر من يفعل ذلك.

دعونا نكون صرحاء بلا مجاملة أو مداراة: من فرح بقصف طهران، أستطيع أن أفهم مشاعره، فإيران لها سجل معروف في معاداة أهل السنة وارتكاب الجرائم بحق المسلمين في أكثر من بلد. أما الذي لا يشعر بالفرح حين تُقصف عاصمة الكيان الصهيوني، ولا تسرّه صور الصواريخ وهي تسقط على تل أبيب وتُرعب قادة

😄

الميعاد السنوي للبوست

يستحيل أن تكون الغيرة على الدين دافعًا للسب أو التهديد بالقتل أو الاغتصاب والتمثيل بالجثث، حاشا الدين أن يغرس في نفوس محبيه هذا القدر العجيب من الانحراف والتشوه؛ فرجاءً لا تُلبسوا أمراضكم النفسية لبوس الغيرة الدينية، وانسبوا هذه الوضاعة لأنفسكم، لا لدين الله عزَّ وجل.

منذ عدة أيام نشر أحد اليوتيوبرز فيديو عن الفتنة بين الصحابة الكرام .. وكان هناك مشكلة واضحة وبائسة في الحلقة وهي انعدام أي توقير للنبي ﷺ وعدم الصلاة عليه عند ذكر مقامه الشريف، وكذلك غياب أي ترضي عن الصحابة ولو مرة واحدة، ناهيك عن عدم حفظ مقام بعض الصحابة أصلًا والحديث عنهم كأنهم

أرأيت، هل شاهدت وتعلمتَ انه عندما تصل السكين لرقبة المسلم السُني يختفي الانسانيون والعلمانيون والمنظمات والمتحضرون والتنويريون و الحقوقيون واصحاب كلنا وجميعنا.!!؟

LoL

هكذا كان لقاء الشهيدين أنس الشريف وصالح الجعفراوي مع بداية انسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلي من محور نتساريم العسكري، في الأيام الأولى لوقف إطلاق النار السابق.

من شده بؤس هذه الامه، اصبح تنافسها في من كان اكثر ماساه واشد الما