كلما طغت المادية على أمر الزواج كلما نُزعت منه البركة وانطفأ نجم الود والمحبة، ووجد الشيطان بين الزوجين ألف صَدْع ليُفرق بينهما، وإن تمّ فإنه يكون باهتا، يعيشون بدرجة وظيفية، يتعاملون بالحساب كما يتعامل الشريكين في التجارة، لا تعامل أصله السماوي = المودة والرحمة.
كان قدامك الفرصة تعيش basic يسطى تتخرج تشتغل مع ابوك تنزل بوست صباح الورد تحط صورتك لوك سكرين تصيف في راس البر تتجوز البت اللي في البلد تقول على الاكتئاب شوية زعل تخلف عيال تنقلهم التروما و تعيش ملك خدت ايه بقى من الجري ورا التميز و الشعور بالاستثناء ! خدت احا و ٦٠ شريط باروكستين
أغلبنا يعيش حالة ضغط في كل شيء، دينك وأخلاقك وطلبك للرزق الحلال، هذ السعي وأنت تتمسك بأصول دينك رغم الفتن التي تنازعك كل يوم وسماحة أخلاقك رغم انتشار الفُحش وابتعادك عن الكسب الحرام رغم سهولته، لن يُضيع الله هذا العمل، نحن نعيش زمن غُربة فلا نخطو إلا بعون الله ورحمته.