طاب صباحكم بكل خير انتبه للحالة التي تتنفس بها الهواء لأنك تغذي جسدك بنفس الحالة النفسيه أو الشعور الذي تحس به إن كان هناك خوف أو قلق فأنت تغذي جسدك بهواء يحمل هذا الطاقة وكذلك إن كانت حب فأنت تغذي جسدك بهذه الطاقة لذا يجب ان توقف الشعور السيء حتى لا تسمم جسدك طاقيآ..♦️♦️

الكثير يبحث ويتسائل عن طريقة تفكير الأثرياء والأغنياء... والسؤال الأهم هو كيف كان طريقة تفكير الأنبياء...!؟ دعوة للتأمل..

يقول نيتشة: " وأنت تخوض حربك المزعومة للتحرر من قطيع معين ، إحذر الإلتحاق بقطيع آخر دون شعور "

▪︎ كلما ضاقت بك الحياة ساعد إنساناً لا تعرفه

▪︎ كل فكرة تزرع في العقل تصبح واقعاً يعايشه الإنسان ، فاحرص على ما تزرع

▪︎ العطاء الذي لا يشبهك ، سيكلفك ذاتك

▪︎ الذين يهربون من السؤال ، يعرفون الجواب

" تتحقق أحلام الشجعان مبكراً " - مثل روسي

لتجد ذاتك ، عليك أن تهدم كل ما بني فيك عبر السنين ، كل ما لم يكن اختيارك ، كل ما فرض عليك وأنت تظنه جزءاً منك وعندما تصل إلى القاع ، حيث لا أقنعة ولا أصوات غير صوتك ، تبدأ رحلتك الحقيقية لن تجد ذاتك في بناء لم تضع لبناته بيدك ، حتى وإن بدا لك عظيماً ، فالعظمة لا تعني الأصالة ،

" إذا كنت تصدق كل ما تقرأ ؛ توقف عن القراءة فوراً ." ▪︎ مثل ياباني

▪︎ أكثر العلاقات إنهاكاً تلك التي يطلب منك أن تتحمل ، أن تصمت ، أن تبرر ، فقط لأنهم أقاربك.

الانشغال بالحياة لا يعني عيشها ، قد يمضي العمر ونحن نركض خلف تفاصيلها دون أن نلمس جوهرها ، الحياة لا تختزل في المهام بل في الحضور ، في الشعور ، في لحظة إدراك أننا أحياء

لا يوجد اكتئاب في هذا العالم ، بل هناك لحظة يدرك فيها الإنسان أنه يحيا حياة لا تشبه روحه ، حياة خطت بخطى الآخرين ، حياة جردت من شغف الإرادة ومن روح المغامرة من رحم هذا الوعي ، لا من العالم ، يولد الاكتئاب

الإنسان حين يعيش في بيئة لا تتناغم مع عمق فكره ، لا يكون مجرد غريب ، بل هو كائن مشتت بين ظلال ذاته وأصداء ما حوله الفكر هناك يتوه ، ليس بسبب ضعف الإنسان ، بل لأن العالم يرفض أن يكون حاضناً لكل اختلاف ، فتتولد الوحدة التي لا تقاس بعدم وجود الناس ، بل بعدم وجود من يفهمونك

هناك عبء خفي في هذه الحياة ، ذلك العبء هو أن تضع كل شيء تحت مجهر التفكير قبل أن تقدم عليه إنها لعنة التحليل المستمر ، حيث يمنعك عقلك من التمتع بالعفوية ، ويجبرك على وزن كل خطوة ألف مرة قبل أن تخطوها

الكل يريد أن يكون مختلفاً ، لكن لا أحد يريد أن يدفع ثمن ذلك الاختلاف وحده صراع وعزلة ، ولا يتحملها إلا القليل.

" عندما كنت صغيراً ، أعجبت بالأشخاص الأذكياء ، والآن بعد أن كبرت ، أنا معجب بالناس الطيبين " ▪︎ إبراهيم جوشوا