في مقدمةِ الخطبةِ المشهورةِ للسيدةِ الزهراء صلواتُ الله وسلامُه عليها: {الْحَمْدُ لله عَلَى مَا أَنْعَمَ}

شنو الحكمة من تشبيه القضية المهدويّة بقصص الخيال الي تتحول إلى أفلام أمثال هاري بوتر؟ انحدار ملحوظ جداً من ناحية أفكار الكليبات في الكثير من الـ"قصايد" فضلاً عن الكلمات نفسها

مفهوم البعض لكلمة "الأخلاق" - تأييد دام فترة زمنية طويلة، بمجرد اختلاف يتم إنكار الجميل، أخلاق - شخص بعد ما سقطت في مأزق يُخرجك منه بتضييقه على نفسه، بعدها يتم إنكار المُتَفَضِّل، أخلاق - سب شتم إهانة، أخلاق المسمار المُنحرف لا يستقيم إلّا بالقلع أو بالضرب

في مكان آخر؛ لنا أُخوة يقتلون على الهوية المذهبية كُل أسبوع ولا بواكي لهم .. لا حول ولا قوة إلا بالله

موافقة المفهوم لا تعني بالضرورة تأييد المصداق فقَدْ تدخل في المصاديق أعراض تطغى على المفهوم الجميل فتقبحه اذا تجسَّد في المصداق الخارجي

مِن أُولى حقوقنا العمليّة التي حكم بها العقل والشارع كعاملين أو منتسبين لأي إدارة دينية تتّبع المبادئ الإسلامية لكيفية الإدارة أن يعبر العامل والمنتسب كيفما شاء، وينتقد بلا استهزاء واستصغار وجبر من قبل الجهة المُنْتَقَدَة بشريطة أن لا يتم التعدي عليها أو مخالفة الشريعة، هذا مبدأ

الفشل بذاته ليس قبيحاً، بل هو اول خطوة نحو النجاح اذا أُخِذَ عِبرة نعم يكون الفشل قبيحاً إذا أصابت صاحبه "ملازمة الفاشلين"، ما هي هذه الملازمة؟ ١- جعل سبب الفشل شخصاً خارج نطاق العمل ٢- الكذب لتبرير الفشل ٣- سوء الأدب مع الناقد ٤- التبرير المفرط بصورة ترسمك معصوماً