Omər اختزال مجزرة التضامن بامجد يوسف غلط
القصة مو في بس
بالتضامن من صيف ٢٠١٢ لوسط ٢٠١٥ صار مجازر لا تعد
في آلاف الناس اختفت
ما طلع منها الا فيديو واحد بس
وكلها صارت بعلم فادي صقر (يقال عمل تسوية و موجود بالشام)
زمان الوصل نشرت مبارح شهادة لواحد كان بالدفاع الوطني عن الموضوع
أمريكا اليوم بين مجنون السياسة وبين وضع اقتصادي مهلهل
فهل هي بداية مرحلة سقوط نظام عالمي
الشام وما حولها تتجه لمرحلة جديدة بعد الحكم الجبري
فماذا نحن فاعلون
وجب التجهيز لنظام إسلامي وتجهيز الأساليب لذلك
اخوكم ابو حذيفة
الشيئ الذي حدث وتغير مجرى الحدث ليس إلا فضل من الله ومن ثم همة الرجال
وتغيير أساليب القتال باستخدام الدرجات النارية التي أثبتت اليوم بأنها منتجة وممكن أن تخوض أقوى المعارك بهمة رجالها
رحم الله الشهداء