اللهم لا تحرمني من خمس، سترك، وعفوك، ورضاك، وحسن الخاتمه، والجنه

نصيحة لي ولك،،، كم من قول ستسمعه عن فلان بلسان غيره، بل قد تسمع كلاما يقال أنك أنت الذي قلته وستنتدهش به، في هذا العالم كثر من هدفه إفساد علاقات الآخرين ببعضهم بل إن بهجة فؤاده أن يقطع فلان علاقته بأحد أقاربه أو أصدقائه فلا تسمع لمثل هذا الْقَمِيلِ وكن شخصا يهوى من يحب الخير.

نحن نعيش في زمن حيث فرحتك تسبب للناس مشاكل ومشاكلك تسبب للناس فرح..

أنتَ لستَ منحوساً كما تظن! أنت في حياتك شيء خطأ؛ إمّا أنك عاق، أو قاطع رحم، أو مؤذ للناس، أو حسود، أو كَنُود جَحُود تتلقى النعمة بصمت، فإن فقدتَها شكوتَ بصوت مرتفع. اكتشف خطأك وصحِّحه، ثم انظر كيف تبتسم لك الحظوظ.

"الذين يكرهونك بلا سببٍ؛ هم أكثر الناسِ درايةً بك، هؤلاء بحثوا فيك، وتمحَّصُوا طباعك، ودرسوا أخلاقك، فلم يستطيعوا أن يكونوا أنت، ولم يتمكَّنوا من قبولك على هذه الهيئة، فهم يكرهونك لأنّك تذكّرهم بعجزهم.!"

قرأت اقتباس يقول الراكضون في ميدان النجاح تختلف أوزانهم فهنالك من يحمل معه عائلة وهنالك من يحمل معه مرضاً وهنالك من يحمل معه همًا وهنالك من يحمل نفسه فقط فالسباق ليس بالأسرع وصولًا، وإنما بالأكثر جهداً وأثراً

التوفيق ليس بيتًا تسكنه، ولا شخصًا تعاشره، ولا وظيفة تؤديها، ولا ثوبًا ترتدية... التّوفيق غيثٌ إنْ أذنَ الله عز وجل بهطوله على حياتك ما شقيت أبداً.. فاستمطروه بالصلاة والدّعاء وإخلاص العمل، وحسن الظن بالله، ثم حسن الظن بالناس دائماً🤍

من خير النّعم ؛ أن يؤتى الإنسان قلبًا، لا تعطله الأحزان عن السّعي. وتستمر الحياة بدروسها وإن قست، بظروفها وإن أوجعت تستمر الحياة، إن تقبلنا وتأقلمنا، إن تألمنا وواجهنا

عيش يومك بقناعة دايماً ولا تقارن حياتك بأحد♥️

"لم يحسدوا يوسف على المال ، بل حسدوه على المحبة عطايا القلب، أغلى وأثمن من عطايا اليد".

خليها مبدأ في حياتك (أفعل الخير وامضي، قدم المعروف وارحل) { وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا }

وقد يأتيك الخير لأنك تمنيته لغيرك فأكثروا التمني بالخير لمن حولكم؛ وأردفوا ذلك بدعوات صادقة فهناك ملك يردد فيقول: ولك بمثل

*"الرزق مكتوب والقدر أمرٌ لابد منه ، فلا أحد سابقك و لا أنت بسابقٍ أحد والكل يسير لقدره فما فاتك لم يُخلق لك، وما خُلق لك لن يفوتك ، فكن مُسلماً أمرك لله تطمئن في هذه الحياة"*

بعض الناس يمنحه الله القبول حتى في صمته وبعضهم يسلب الله منه القبول، وإن كان كلامه أنهاراً من العسل، نسأل الله لنا ولكم القبول."

عيوب الجسم يسترها القماش و عيوب العقل يفضحه النّقاش