لا تُحسم معارك العقول بالضجيج، بل بالحجة، ولا تُكسب بالانفعال، بل بالاتزان. والانتصار الحقيقي فيها لا يكون بإخضاع الآخرين، بل بتحرير الإنسان من الجهل والخوف والتبعية.

في زمنٍ يتسابق فيه الناس نحو الظهور، هناك من يختار الغياب، لا هربًا ولا ضعفًا، بل وفاءً لقناعةٍ تقول: “ازرع جذورك أولًا”. النضج لا تصنعه الشهادات، بل يكتبه الصبر في لحظات الصمت، حين تُلقَى أعظم الدروس بعيدًا عن الأضوا

يلعب التمرين البدني دوراً مهماً في تحسين الحالة النفسية من خلال إفراز هرمونات السعادة وتقليل التوتر. وبتبني هذه الممارسات بشكل يومي، يمكن توجيه الفكر نحو تعزيز المساحات الأفضل للنفس، مما ينعكس إيجاباً على الصحة النفسية ويسهم في حياة أكثر توازناً وهدوءاً.

الغربة تُعلّمك النضج، لكنها لا تعفيك من الشوق، تمنحك دروسًا في الاعتماد على النفس، لكنها تترك قلبك معلّقًا بكل ما تركت خلفك. تعرف في الغربة أن الأهل ليسوا مجرّد “أشخاص نعيش معهم”، بل هم أوطان صغيرة، إن ابتعدنا عنها تهنا، وإن كنا نعيش في أجمل بقاع الأرض.

من المؤسف في هذه الحياة، أن يكون رُقيُّك في التعامل مع من لا يُقدّرك، مدخلًا لخذلانٍ لم يكن في الحسبان، وأن يُؤوَّل صمتك، المولود من حكمةٍ أو وجعٍ دفين، على أنّه ضعفٌ وجُبن، وأن يُعدّ طيبك ونقاء سريرتك، ضربًا من السذاجة، ويُنظر إلى وفائك الصادق، نظرة استهجان كأنّه حماقة لا تليق

أتعجب من جريان الوقت دون توقف… فما بين غمضة عين وانتباهتها، تمضي الأعوام كأنها دقائق. إنها رسالة إلهية بليغة، تشعرنا بأن الحياة لا تنتظر أحدًا، وأن اللحظة التي نغفل عنها قد تكون الأجمل. فيجدر بنا استغلال القادم بما يرضي الله وينفعنا في اخرتنا، وبما يحقق تطلعاتنا وأمالنا .

سلاح الكلمة: بين البناء والهدم بقلم: مسفر آل شايع الكلمة عالمٌ فسيح، ومخزونٌ لغويّ شامل، يُشكّل حياة الإنسان، ممتدًّا من السطحية المطلقة إلى الأعماق المعنوية والشعورية. وهي تتضمّن مستويات متعددة من الأدب والأخلاق، وفيها تتصارع الأفكار والمشاعر البشرية. وقد تكون الكلمة المقصودة

احذروهم فقد وضّح #أمن_الدولة مشكورين ما يخطط له الأعداء ضد وطننا الحبيب 🇸🇦 بلغوا عن كل خائن لهذا الوطن و كل من يسير في فلكهم إلى أسود أمن الدولة الاشاوس فقد نذروا ارواحهم لله ثم لقيادتنا والدفاع عن الوطن الغالي .

facebook.com/share/v/16bMiU…

الأمن الوطني: خط الدفاع الأول الكاتب: مسفر آل شايع الأمن الوطني هو أثمن ما يملكه الإنسان، وركيزة استقرار الأوطان وازدهارها. فهو ليس حالة عابرة، بل نعمة لا تُقدّر بثمن، لا يشعر بها إلا من عاش الخوف أو رأى كيف تتحول الأوطان إلى رماد حين يغيب الأمان. شخصيًا، أؤمن أن الأمن ليس مجرد

الأمن الوطني هو أثمن ما نملكه، وهو خط الدفاع الأول عن حياتنا وهويتنا. ما أكتبه هنا هو رسالة من مواطن يرى الخطر الحقيقي في تهاون الكلمة وتسلل السموم الفكرية. الكاتب: مسفر آل شايع #أمن_الدولة #الأمن_الوطني #السعودية

عاجل 🔴 أصدرت وزارة الداخلية، اليوم، بيانًا بشأن تنفيذ حُكم القتل تعزيرًا بأحد الجناة في المنطقة الشرقية، فيما يلي نصه: قال الله تعالى: (ولا تفسدوا في الأرض بعد إصلاحها)، وقال تعالى: (ولا تبغ الفساد في الأرض إن الله لا يحب المفسدين)، وقال تعالى: (والله لا يحب الفساد). وقال

#حسبي على من صمموا وارد اللاند