ابن تيمية لم يكن يؤمن بالمكنسة الطائرة كما في القصص الخيالية أو "هاري بوتر"، وإنما ناقش فكرة "الطيران في الهواء" كخارق للعادة، واعتبره من الأفعال الممكنة في بعض الحالات (سحرًا أو كرامة أو غير ذلك)، لكنه ميز بدقة بين الحقيقة والخداع، وبين ما هو من فعل الله وما هو من تلاعب الشياطين