في لحظة لن تكون بعيدة، سيكون على المجتمع الفلسطيني في كل اماكن تواجده (خارج غزة تحديداً) أن يختار بين القبول بالفناء بصمت أو الإنخراط في إنهاض مشروع المقاومة المتجدد برفقة الأوفياء.
ربما هي الفرصة لكي نستعيض عن مناجاة العرب والمسلمين بسوق المتخاذلين منهم إلى المعركة سوقاً.