عاد محمد كريم الي نابليون مكسور الخاطر فقال له نابليون :
"لن اعدمك لانك قاتلتنا"
بل لأنك ضحيت بحياتك من أجل قوم جبناء شغلتهم تجارتهم عن أوطانهم..
ويقول محمد رشيد رضا :
"الثائر لأجل مجتمع جاهل ،كمن اشعل النار في جسده ليضئ الطريق لرجل أعمي"
وزارة الداخلية لما تتجاهل محاسبة الظابط المختل ده بتضيع حق الظباط الخلوقين المحترمين اللي بنكن لهم كل تقدير .. ولما تقوم ثورة والشعب "يركب" ويعمم انتقامه على جميع أفرادها تزعل وتلومه
بقراءة صفحات التاريخ نرى أن خونة الأوطان يكسون خيانتهم برداء المبررات، لكن وصمة الغدر تبقى محفورة في ذاكرة الشعوب، لا يمحوها اعتذار ولا يغسلها زمن. فهي جريمة عظمى ضد الأوطان والشعوب، لا تقل خطورتها عن الهزيمة في ميادين القتال، لأنها تفتح للعدو ثغرات أوسع وأخطر من أي اختراق عسكري.
ابن خلدون قال: «الظلم مؤذن بخراب العمران»..
بكل بساطة.. الظلم لعنة ملهاش علاج إلا برفعه ورد المظالم، غير كدة اللعنة بتستمر إلى الخراب المحقق.
شوف الظلم واصل لفين وانت تعرف سبب المعاناة.
أتدرون ما هو أبشع ما في هذا الفيديو ؟؟👇
إن أبشع ما فيه، ليست هي بلطجة الضابط المجرم، والضرب الوحشي الذي تلقاه الشاب (عامل البارك) في أحد نوادي العاصمة المصرية ...
بل البشع والمفزع بحق، هو الخنوع التام، والاستسلام من العامل لفكرة تلقيه ضربا مبرحا من ضابط شرطة ... دون أدنى
انا شايف ناس هرمون التستوستيرون واخدهم ورا مصنع الكراسي
بيلوموا الولد انه ما ردش ضرب الظابط
لا وفيه ناس خدها العشم قوي وشتمت الواد
بدل ما تشتم الظابط !!!
وصياح وزياط ومزايدة قذرة
قالك لو كان الظابط ده قدامي كنت فرمته
ولو كان حدانا في الصعيد كنت بندقته
اتوكس منك له !!! بالجامد !!!
من حق محافظ المنيا رفض تحويل مدير المدرسة فصلا دراسيا إلى مكتب له إن كان التلاميذ في حاجة إليه، لكن ليس من حقه إن يهينه، وليس من المستساغ أن يتوهم المحافظ أنه قدم لبلاده ما هو أهم مما قدمه مدرس، ولو رتبنا الأولويات بحق لوقف سيادة اللواء للمعلم احتراما.
أخبار مؤلمة :
اغتيال الصحفي أنس الشريف
واستمرار المجاعة
كان أحد رهانات حماس أن الشعوب ستضغط على حكامها لكبح الإجرام الصهيوني أو تثور عليهم
أرجو أن لا يكون هذا الرهان قد سقط بالكلية .
بيان نادي القضاة عن واقعة اعتداء ضابط شرطة على "سايس" الموقف الخاص بسيارات ناديهم النهري في الجيزة، وذكره أن الضابط تصور أن الموقف تابع لمطعم مجاور وليس لنادي القضاة، يلخص لك صورة الدولة والمجتمع والمواطنة في مصر اليوم، لا يوجد شيء اسمه مواطن، ينبع حقه من كونه "مواطن"، ولا يوجد
لا يوجد مقارنه بين اللى مشكلته زياده فلوس وبين اللى مشكلته ان يبقى هوولاده فى الشارع تدمير حياه ملايين لو حتى حد فقير اهو قافل عليه وولاده وغلبه باب بيته الحكمه تقول لا تاخذ من احد كل شئ لانه لن يبقى لك شئ مما اخذته دايما سيب له حاجه يبقى عليها ويستحمل من اجلها
#الايجارـالقديم
أراد المحافظ الاستعراض في عهد "اللقطة" ففضح جهله بطبيعة عمل "الأبنية التعليمية"، وكيف أنها هي التي تحدد مكتب مدير المدرسة لأسباب فنية.
محافظون يحتاجون إلى دروس ودراسة عميقة ليتعلموا كيف يديرون هيئات مدنية.