قال تعالى ﴿وأُفوِّضُ أَمرِي إلى ﷲ إنَّ ﷲ بَصِيرٌ بِالعِبَادِ﴾. "نحمل الهمّ، ونفكر كثيرًا، ونحتار في كثير من التفاصيل، ويمر على الإنسان أيام يُحس فيها بالعجز والتعب وقلة الحيلة، فإذا وكّل أمره إلى الله شرح صدره، وكفاه ما أهمّه، وتولّاه، وأحسن تدبيره. إنّ الله على كل شيء قدير.

محد طلب منك رد الجميل لكن لاتكون قليل اصل وتجحده

عندما يكون لديك صوت داخلك يقول لك هذا حرام وهذا حلال فأحمد الله على حياة قلبك.

في الحياة ستجد من يفسر لطفك أنه مصلحة لأنه لا يعرف المودة، و من يفسر طيبتك أنها غباء لأنه لم يتعود على العطاء بدون مقابل، ومن يفسر أدبك أنه خوف لانه لا يعرف الحياء، والآخر سيرى لباقتك انها ضعف لانه لم يتربى إلا على الجلافة .. باختصار: ستُنتقد كل مميزاتك الجميلة عند من يفتدقه

مهما طال الطريق الله الذي اختارلك هذا الطريق من اوله ، ولن يتركك في منتصفه فلا تخاف واطمئن

من قال أن الإفراط في العطاء خطيئة؟ مادامت نفسك معتادة على الخير فلا تحرمها ذاك الشعور واياك أن تلوم طهارة قلبك، فإن أستحقوا عطائك فذاك معروف لايضيع، وإن لم يكونوا أهل له فهو عليهم صدقة.

Friendly Reminder: ما ترفضه من حرام، يرده الله أضعافًا بالحلال.

اللهم اسألك حسن الختام و الثبات عند السؤال ودعواتُ طيبةِ بعد الممات

قال رسول الله ﷺ : أكثِروا الصَّلاةَ عليَّ يومَ الجمُعةِ و ليلةَ الجمُعةِ ، فمَن صلَّى عليَّ صلاةً صلَّى اللهُ عليهِ عَشرًا quranapp.com/18

"بعد أن مرتني أيام عدة على وتيرة متواصلة من القلق، علمت أن أمتع أيام المرء في طمأنينته."

"أحب الأدب قبل العقل، وأحب العقل قبل الوجه، وأحب من إذا نطق أبهر، وإذا صمت كان أحسن ما اختار الصمت

الحمدلله إن المُسلم مأجور على أحزانه وآلامه، وكل آهٍ يأن بها

اي خسارة تُقربك من الله، هي في حقيقتها مكسبٌ عظيم"

أن تموت وأنت تجاهد نفسك لتستقيم هو خير لكَ من أن تمُوت مُستسلما لشيطانك ㅤ

كُنَّ فِي اَلْحَيَاةِ كَعَابِرِ سَبِيلٍ وَأَتْرُك وَرَاءَكَ كُلُّ أَثَرٍ جَمِيلٍ فَمَا نَحْنُ فِي اَلدُّنْيَا إِلَّا ضُيُوفٌ وَمَا عَلَى اَلضَّيْفِ إِلَّا اَلرَّحِيلُ.