في مَنبع أنثويتك، تأتي نبضة تُردد بحضوري، تُصهر أخلاقياتك وتملأ فِكرك بالبذاءة المُطلقة إرضاءًا للقحبة اللي داخلك

تبحث عنه في اصابعها داخل رحمها، يطاردها طيفه في عقلها وتخضع إليه كاملًا دون علمه، بذيئة الفكر شديدة الحاجة إليه تترنح وتتلوى عهرًا إتجاهه!

حين تفكر فيه تظهر آثار القُبل باللون الكرزي الوردي متوهجًا على عُنقها، شفاهها، وجهها، مؤخرتها، فرجها، ظهرها، فخذيها، وكل ماتم وطئه!

كل مافيها دلع في دلع، غنج في غنج، من أعلاها حتى أسفلها مُرضي ومليانه بالحياة، لاتستحق سوى شفاه تلتهم ويدين جائعة جشعة لاتخشع!

إستفاضة الحنيّة قادره تهذّب ارتياع النفس

دم النجوم، يتدفق في عروقها

يدفق في داخلها كمية من الشهوة تجعل فخذيها في محاولة يائسة راجفة منتحبة ممحونه للالتفاف حول خاصرته رغبةٍ منها مايوقف ينيك رِحمها الجائع

Unpopular fact: The half of an information is more dangerous than ignorance

كل ما أحسّت انه هدأ وإستقر، تترفع الحشمة عن ساقيها لتتسع حد كتفيها تَرتجي فعلٍ خليع صافي من التردد والخجل وتصبح بين حكمه ويدينه وقضيبه قحبة شرموطة تطلب المزيد من البذاءة ليلوّث طهارتها بسببه

آهه خرجت من طَوعِك، قْشعره أعلنها جِلدك، رَجفّة كَهربت دمّك، إتحدوا عليك،أصابوك في محجر خُضوعك أمامه!

لا تَدري مالمُفترض فِعله!، علّمها أدق الأحاسيس، كانت الحلوى الشهِيّة بين أنامله، بنته البريئة وصديقته الشهيّة وتجسيد إناث الكُون لم تتعرف أنوثتها على احد سوى رجولته وحده، ولم يُطعم منبع نعومتها سِواه، تُريده، تَبتغيه