سمعت مقطع للكذاب الأشر منعم سليمان وبما اني الحمدلله كنت مكتشف كذبه وعمالته من 2019 بداية الأحداث قلت ارجع استعرض تغريداتي القديمة عنه لقيت اني ذكرته هنا الشي العجيب انه اغلب من كان يتهجم على الصادقين ويدافع عن المنافقين الحرب دي فضحته مثال بعض الشخصيات الكانت بتجادل هنا
الحق ده واضح والباطل واضح لكن صدق الله العظيم (إنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور) اللهم انر بصائرنا واهدنا إلى الحق حيث كان،
قال شنو منعم سليمان ينظر في الحاصل في السودان من بودكاست
ألا تقبل الله الشهيد المجاهد البطل مدكر السراج وجعله في لواء سيد الشهداء حمزة بن عبدالمطلب بصحبة النبي محمد صلى الله عليه وسلم ويعوض شبابه الجنة ويصبر أهله وذويه واصدقاءه ويعوض السودان خير في فقد خيرة أولاده واشجعهم ويدمر الظالمين المعتدين البغاة ومن شايعهم وساندهم
بالجد استغرب من ده مستوى سياسي مقدم نفسه كمثقف،انا ما عارف التاريخ القريته ده وين ومدى صحته شنو،لكن ما اعلمه انه الناس بتحن لملوكها ولذلك كان من سنة الامم السابقة يطاردوا نسل اي حاكم اقتلعوه او هزموه،ثانيا استشهد بالتدخل الدولي لكن نسي نتائجه في العراق وافغانستان وسوريا اليوم
ويجيك واحد جاهل يفتكر انه الحرب دي ضد مجتمعات وقبائل ، صحيح المجرم دقلو استغل جهل البعض واشترى ذمم الاخرين لكن يوم بعد يوم الناس بتتيقن تمام اليقين انه الاغلبية في المناطق دي مغلوب على أمرهم
⭕ شهداء الوطن جعلكم الله وسام شرف وعز وفخر لنا ولبلادنا
لا تنسى قطرة دم سالت هي قصة بطولة ستُروى، وفي كل نفسٍ أخيرٍ لفظوه عهد بأن الوطن سيبقى حرًا أبيًا. هم الذين علمونا أن الكرامة لا تُشترى وأن الحرية لا تُمنح وان صاحب الحق دائما وابدا هو المنتصر في النهاية
ربنا يتقبلهم جميعا في لواء سيد الشهداء حمزة بن عبدالمطلب في أعلى الجنان بصحبة خير الأنام ويرزقهم جميعا الشفاعة لأهلهم ويصبرهم ويعوضهم خير ويعوض السودان خير في فقد خيرة أولاده واشجعهم ويدمر الظالمين المعتدين البغاة ومن شايعهم وساندهم وينتقم من كل مجرم معتدي ويرد كيد المتآمرين
من المهازل والمساخر قال صبيحة "الانقلاب" لقى 30 مسكول من حميدتي بعد ما مشى لبيت صديقه اللي عنده نت ارضي لأنه شبكات الهاتف الجوال مقطوعة،يعني حميدتي كان بيحاول ثاني يوم للإنقلاب يتصل لمنعم بيجو بالواتساب،
بالمناسبة اللقاء كله شكر لحميدتي ولراعيه
من الأشياء العجيبة الغريبة اصرار المنظمات الإنسانية على الحكومة السودانية بفتح المعابر و الهدن في حين أن معسكرات اللاجئين في تشاد اللي لا فيها حرب ولا محتاجين فتح معابر ده حال المعسكرات فيها،سيبك من المعسكرات داخل السودان في المناطق الآمنة،زمان شابكننا اغاثة حتى سنار هسي سكتوا
انا شخصيا من العبارات البتستفزني وما بحبها
المجد والخلود للشهداء وألف رحمة ونور، وكأننا بنبخل على هؤلاء الأبطال الشجعان الكرماء بالدعوات الصادقة وذكر الله لهم بالقبول ومنازل الأنبياء والصديقين والشهداء،دعاءنا لهم أجر وشهادة لهم فاللهم ارفع مقام شهدائنا وتقبلهم مع سيد الشهداء حمزة
الناس دي بتكذب في شيء واقع حاليا وحاضر نحن عايشنه بنفسنا أو ماضي قريب بدري على النسيان، فما بالنا بماضي قديم كنا صغار غير مدركين حقائقه، لو كان للحرب دي فائدة فهي انها ميزت الخبيث من الطيب
بمناسبة الفتوحات في كردفان نسأل الله العظيم ان يديمها ويحفظ جنودنا وكذلك العقوبات الأمريكية تذكرت الأغنية دي فجأة لمن بيقول
ننتج بإيدينا
ونخلص العلينا
شان تشيل أمريكا دينا
نبني دارنا وتبقى لينا
اخلاصنا في العمل
بيسوقنا للأمل
حكومة كان تنصلحي
كان تعرفي عيش وملح
سبحان الله الواحد لمن يشوف ديل بتذكر اشياء كدا مرات الواحد بيتساءل عنها ومنها ان الرسول صلى الله عليه وسلم كان بيستعيذ من فتنة المسيح الدجال لأنها أعظم فتنة وح يتبعه أكثر الناس وخصوصا الجهال والنساء لما له من خوارق،فلمن تشوف عينة الاسمها خلود دي بيزيد إيمانك انه الفتنة عظيمة