هناك قناعَة لابد أن تترسَّخ في قلبك وهي: أن الله لا يضيعُ من حملَ القرآنَ بين أضلعِه.

لم أر شيئا معينا على ذلاقة اللسان، والسلامة من اللحن مثل الإكثار من تلاوة القرآن.

اقطع صلتك بكل من يصدك عن إتمام حفظك للكتاب.

مَن طلبَ القرآنَ بحقٍّ أُعِينَ عليه، ويُسِّرَ لهُ.

"وعَلِمت أن الطَّريق مُوحِش وليس مَعِي أنيس، فحفظتُ القرآن". الحسن البصري رحمه الله

يأسرني مَن يتحدث بالقرآن، يجري على لسانهِ كما تجري الأحاديث الاعتيادية اليومية. لا ينتظر نازلةً ليحيي آية في الصدور، بل في حديثه البسيط تراه ينطلق لسانه بمكنون صدره، فَيستدل بآية هنا وأخرى هناك .

ليس بينك وبين حفظ القرآن إلا أن: - تسأل الله ذلك بصدق وإلحاح. - وتجاهد نفسك على ترك المعاصي. - ثم تسير في الحفظ، وفِق خطة مُحْكمة.

علمْ طفلَك تعظيمَ القرآنِ ومحبةِ النبي ﷺ، فالغفلةُ عن هذه الأصولِ مرديةٌ.

"التكـرار الكثير قد يتعبك اليوم، لكنك غـدًا ستجد ثمرته في ثبات محفوظك، والطلاقة في السرد؛ فالحفظ كلّما تكـرَّر تقـرَّر".

وأجمعوا على أنه لا علاجَ لقسوة القلب مثل كثرةِ قراءةِ القرآنِ.

أهلُ القرآنِ أولى الناسِ بتعلمِ العربيةِ لا سيما النحو.

ألفٌ نَظيمٌ للخلاصة أم دُرُّ أتلك معانٍ تحت ذا النظمِ أم سحرُ فما عرف الأقوامُ مقدارَ فضلِها ولكن ثناهم أنّ مسلكَها وَعْرُ كما يتركُ الحسناءَ مَن باتَ مغرمًا بها مستهاما ليس يمكنه المهرُ أتيتَ بلفظٍ باذخٍ يا ابنَ مالكٍ فأنت به حيٌّ وإن ضمّك القبرُ أبو حيان youtu.be/Q583CWmi6dw

#أركان_معلم_القرآن أولا ؛ المادة العلمية وأدواتها ثانيا ؛ دقة الأداء العملي ثالثا ؛ فن التوصيل ومهارة الإلقاء والإخلاص يتخلل بينهم

صلاحُ القلبِ في اثنتين: قراءةِ القرآنِ بتدبرٍ، ومجالسةِ الصالحين.

اللهمّ لا تحرمْنا لذةَ فهمِ كتابِك، ومعرفة مرادِك.

هل يوجد همس في الكاف والتاء المتحركتين؟ سؤال قد يتبادر إلى كثير من الذين يسعون ﻹتقان تلاوتهم للقرآن الكريم. عندما تتحرك الكاف والتاء فإن الهمس(النفس) فيهما يكون ضعيفا لطيفا ليس فيه مبالغة وليس مبتورا ، مع التحفظ على بقاء صوتهما محبوسا ﻷنهما من الحروف الشديدة.

ثلاثة أضلاع تجعل عملية حفظ القرآن تسير بشكل جيد: ١-محفظ متميز ومتمكن. ٢-أسرة مهتمة. ٣-طالب لديه الرغبة.